00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
كواليس السينما
10:03 GMT
25 د
المقهى الثقافي
11:29 GMT
17 د
عرب بوينت بودكاست
11:46 GMT
14 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
حصاد الأسبوع
خبير: واشنطن تستغل شعار حل الدولتين كعملية نصب واحتيال سياسي
16:03 GMT
60 د
مدار الليل والنهار
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:03 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:43 GMT
17 د
كواليس السينما
11:03 GMT
25 د
مدار الليل والنهار
13:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:03 GMT
30 د
أمساليوم
بث مباشر

لجنة إثيوبية تتهم قوات أورومو بارتكاب جرائم بحق قبائل في إثيوبيا ذات أصول صومالية بالقوة المفرطة

© AFP 2023 / EDUARDO SOTERASقوات تيغراي، إثيوبيا 11 ديسمبر 2020
قوات تيغراي، إثيوبيا 11 ديسمبر 2020 - سبوتنيك عربي, 1920, 12.05.2022
تابعنا عبر
وجهت هيئة حقوقية حكومية في إثيوبيا اتهاما إلى قوات الأمن ومسلحين متحالفين معها من قبيلة ‏الأورومو بقتل 11 شخصا، وإصابة 30 آخرين في إقليم تسكنه قبائل إثيوبية ذات أصول صومالية، ‏شرقي إثيوبيا‎.‎
وأفاد تقرير للجنة حقوق الإنسان الإثيوبية، اليوم الخميس، أن الهجوم المسلح في حفل تقليدي لتتويج زعيم عشيرة لعشيرة أكيشو في الدولة الصومالية يشكل "استخداما مفرطًا للقوة المميتة" من قبل قوات الأمن الإقليمية والمسلحين.
وقالت اللجنة إنه على الرغم من أن الحكومة الإقليمية دفعت تعويضات لأسر الضحايا، بما في ذلك الجرحى، إلا أنه يجب تطبيق العدالة الجنائية لمحاسبة المسؤولين، وفقا صحيفة "أديس ستاندرد" الإثيوبية.
وأشارت إلى أن الهجوم وقع في يومي 20 و21 مارس/ آذار الماضي في مدينة بامباس، عاصمة غورسوم وريدا، وهي جزء من منطقة فافان التابعة للدولة الإقليمية الصومالية، والتي تقع على بعد حوالي 50 كيلومتر من غيغيغا، عاصمة المنطقة.
وقالت مصادر بالمنطقة في تصريحات لـ"أديس ستاندرد" في ذلك الوقت إن "8 أشخاص على الأقل قتلوا، لكن الخسائر قد تزداد"، بينما وذكر تقرير اللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان أن 11 شخصا قتلوا.
وذكرت الصحيفة الإثيوبية أنه تم تجميع التقرير، بعد أن تلقت اللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان معلومات أولية، وأرسلت فريقها إلى الموقع.
وقالت اللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان: "إجمالا ، قُتل 11 شخصا في يومين من الهجمات التي شنتها قوات الأمن الإقليمية وأفراد مسلحون، بما في ذلك القتل على أيدي مسلحين والاستخدام المفرط للقوة المميتة من قبل قوات الأمن الحكومية".
أحد أفراد القوات الخاصة في الجيش الإثيوبي في أمهرة - سبوتنيك عربي, 1920, 04.12.2021
جبهة "أورومو": قواتنا تتقدم بسرعة نحو العاصمة الإثيوبية
وأضافت اللجنة أن 33 شخصا على الأقل أصيبوا بجروح خطيرة وخفيفة في الهجوم ، وأن لديها "أسبابا معقولة للاعتقاد" بالاستخدام المفرط للقوة المميتة.
وذكرت اللجنة أن تحقيقها تم بعد إجراء مقابلات مع شهود عيان وضحايا وعائلات وشيوخ، بشكل فردي وجماعي، فضلا عن جمع المعلومات من مصادر المستشفى، والاتصال بالمسؤولين الإقليميين الذين أبدوا استعدادا للتعليق على الحالات.
وتابعت أنه تم جمع المزيد من الشهادات من الضحايا السبعة في مساكنهم في بوشمان كيبيلي، ومن خلال زيارة وتفتيش 5 ضحايا كانوا يتلقون العلاج في مستشفى غيغيغا العام، في عاصمة الدولة الصومالية.
وواصلت اللجنة أن فريقها زار أيضا المقبرة في بومباس، وشاهد "مقبرة جماعية"، حيث دُفن ضحايا هجوم اليوم الأول، كما لاحظوا قبرا آخر منفصل مدفون فيه امرأة قُتلت في اليوم الثاني.
ومع ذلك، قال التقرير إن اللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان على الرغم من تحدث الفريق مع مكتب الرئيس الإقليمي ومفوضية الشرطة الإقليمية، فإنه لم يتم تضمين التعليقات الواردة من القوات الخاصة الإقليمية، وكذلك مكتب السلام والأمن، ومكتب أمن غورسوم وريدا في التقرير بسبب تكرار محاولاتها الاتصال بهم، والتي باءت بالفشل.
ويغرق شمال البلد الأفريقي في صراع داخلي منذ ما يقرب من عام، ففي نوفمبر/ تشرين الثاني 2020، ألقت السلطات باللوم على الجبهة التي سيطرت على المشهد السياسي في إثيوبيا لما يقرب من 3 عقود، لمهاجمة قاعدة عسكرية، وشنّت القوات الحكومية عملية مضادة بدعم من إريتريا المجاورة.
وفي ربيع 2021، أعلنت إثيوبيا انسحاب القوات الإريترية من منطقة تيغراي، بعد إعلانها في وقت سابق الانتصار ودخول القوات الفيدرالية إلى عاصمة الإقليم المضطرب في الشمال.
لكن في يونيو/ حزيران، استولى المتمردون على المركز الإداري لتيغراي، ميكيلي، مما دفع الحكومة إلى إعلان وقف إطلاق النار، ومع ذلك، قال المتمردون في وقت لاحق إنهم صعدوا هجومهم وفرضوا سيطرتهم على جزء كبير من جنوب تيغراي.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала