https://sarabic.ae/20221204/مؤسسة-كهرباء-عدن-تدعو-مجلس-القيادة-إلى-تدخل-سريع-قبل-توقف-محطات-التوليد-1070844257.html
مؤسسة كهرباء عدن تدعو مجلس القيادة إلى تدخل سريع قبل توقف محطات التوليد
مؤسسة كهرباء عدن تدعو مجلس القيادة إلى تدخل سريع قبل توقف محطات التوليد
سبوتنيك عربي
حذرت مؤسسة الكهرباء اليمنية، اليوم الأحد، من قرب خروج محطات التوليد في العاصمة المؤقتة عدن، عن الخدمة جراء نفاد الوقود، داعية مجلس القيادة اليمني إلى تدخل... 04.12.2022, سبوتنيك عربي
2022-12-04T19:56+0000
2022-12-04T19:56+0000
2022-12-04T19:56+0000
أخبار اليمن الأن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/04/1a/1061614626_0:241:3071:1968_1920x0_80_0_0_ed2745ee1e47acf0a3ceeb5828f72eea.jpg
القاهرة - سبوتنيك. وقال المكتب الإعلامي لمؤسسة الكهرباء في عدن، عبر صفحته في "فيسبوك" (أنشطة شركة "ميتا"، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"إنستغرام"، محظورة في روسيا، باعتبارها متطرفة)، إن "قيادة المؤسسة تناشد مجلس القيادة الرئاسي بضرورة الإسراع في توفير وقود محطات الكهرباء، من مادتي الديزل والنفط الخام الخاص بمحطة بترومسيلة قبل خروج ما تبقى من محطات جراء نفاد الوقود".وذكر أن "مناشدة المؤسسة لمجلس القيادة تأتي بعد عجز جميع الجهات المعنية عن توفير الوقود خلال الفترة الماضية، ما تسبب في خروج أكثر من 40% من التوليد الحالي لمحطات كهرباء عدن".وفي 30 حزيران/ يونيو الماضي، أعلنت الرئاسة اليمنية، موافقة المملكة العربية السعودية، على تقديم 200 مليون دولار لتوفير المشتقات النفطية لمحطات الكهرباء في المحافظات الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية.وانعكس الصراع الدائر على السلطة في اليمن منذ 8 أعوام، على الخدمات الأساسية في البلد، بينها قطاع الكهرباء إذ دفع توقف محطة مأرب لتوليد الكهرباء بالغاز بقدرة 341 ميجا وات، وتهالك عدد من محطات التوليد وتضاؤل انتاجها، الحكومة إلى شراء الطاقة الكهربائية من شركات محلية لتغطية العجز.وتسيطر جماعة "أنصار الله" منذ أيلول/ سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات وسط وشمال اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 آذار/ مارس من 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.وأودت الحرب الدائرة في اليمن، حتى أواخر 2021، بحياة 377 ألف شخص، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80 % من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة.
https://sarabic.ae/20221204/جماعة-أنصار-الله-اليمنية-تتهم-واشنطن-بتهديد-الملاحة-في-البحر-الأحمر-1070830512.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
أخبار اليمن الأن
مؤسسة كهرباء عدن تدعو مجلس القيادة إلى تدخل سريع قبل توقف محطات التوليد
حذرت مؤسسة الكهرباء اليمنية، اليوم الأحد، من قرب خروج محطات التوليد في العاصمة المؤقتة عدن، عن الخدمة جراء نفاد الوقود، داعية مجلس القيادة اليمني إلى تدخل سريع.
القاهرة - سبوتنيك. وقال المكتب الإعلامي لمؤسسة الكهرباء في عدن، عبر صفحته في "فيسبوك" (أنشطة شركة "ميتا"، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"إنستغرام"، محظورة في روسيا، باعتبارها متطرفة)، إن "قيادة المؤسسة تناشد مجلس القيادة الرئاسي بضرورة الإسراع في توفير وقود محطات الكهرباء، من مادتي الديزل والنفط الخام الخاص بمحطة بترومسيلة قبل خروج ما تبقى من محطات جراء نفاد الوقود".
وذكر أن "مناشدة المؤسسة لمجلس القيادة تأتي بعد عجز جميع الجهات المعنية عن توفير الوقود خلال الفترة الماضية، ما تسبب في خروج أكثر من 40% من التوليد الحالي لمحطات كهرباء عدن".
وأعرب المكتب الإعلامي لمؤسسة كهرباء عدن عن "بالغ الأسف للمواطنين جراء ارتفاع معدل ساعات الانطفاء بعد أن شهدت المدينة استقرارا للتيار خلال الفترة السابقة".
وفي 30 حزيران/ يونيو الماضي، أعلنت الرئاسة اليمنية، موافقة المملكة العربية السعودية، على تقديم 200 مليون دولار لتوفير المشتقات النفطية لمحطات الكهرباء في المحافظات الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية.
وانعكس الصراع الدائر على السلطة في اليمن منذ 8 أعوام، على الخدمات الأساسية في البلد، بينها قطاع الكهرباء إذ دفع توقف محطة مأرب لتوليد الكهرباء بالغاز بقدرة 341 ميجا وات، وتهالك عدد من محطات التوليد وتضاؤل انتاجها، الحكومة إلى شراء الطاقة الكهربائية من شركات محلية لتغطية العجز.
وتسيطر جماعة "أنصار الله" منذ أيلول/ سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات وسط وشمال اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 آذار/ مارس من 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.
وأودت الحرب الدائرة في اليمن، حتى أواخر 2021، بحياة 377 ألف شخص، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80 % من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة.
