https://sputnikarabic.ae/20240425/ضابط-استخبارات-فرنسي-سابق-ما-لا-يقل-عن-75-مرتزقا-من-فرنسا-قاتلوا-إلى-جانب-كييف-1088267099.html
ضابط استخبارات فرنسي: نحو 75 مرتزقا من فرنسا قاتلوا إلى جانب كييف
ضابط استخبارات فرنسي: نحو 75 مرتزقا من فرنسا قاتلوا إلى جانب كييف
سبوتنيك عربي
أكد الموظف السابق في المخابرات الفرنسية لمكافحة الإرهاب، نيكولا سينكويني، اليوم الخميس، أن ما لا يقل عن 75 مرتزقًا فرنسيًا في أوكرانيا قتلوا أو أصيبوا أو عادوا... 25.04.2024, سبوتنيك عربي
2024-04-25T01:45+0000
2024-04-25T01:45+0000
2024-04-25T05:11+0000
أخبار فرنسا
روسيا
سلاح روسيا
أخبار روسيا اليوم
العالم
أخبار العالم الآن
العملية العسكرية الروسية الخاصة
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e8/04/01/1087575569_0:150:3109:1898_1920x0_80_0_0_88d3d1b54eb3074aea3321c9b11cd8ab.jpg
باريس - سبوتنيك. وقال سنكويني الذي يتقصى حاليًا عن معلومات تتعلق بمشاركة فرنسيين في المعارك إلى جانب كييف، في حديث لوكالة "سبوتنيك": "تشمل القائمة التي نشرتها حتى اليوم، بما في ذلك القتلى والجرحى والعائدين، 75 شخصًا من بينهم رجلان تصفهما السلطات الفرنسية بـ"المتطوعين"، تم التعرف عليهم بدقة أو بأسماء مستعارة، وهو ما يمكن أن يخبرنا بالكثير".وأضاف أن "الحكومة الفرنسية تقدمهم على أنهم "عاملون في المجال الإنساني"، وموظفون في بعض المنظمات غير الحكومية السويسرية، لكنني مقتنع بأنهم كانوا عملاء للحكومة.وأشار إلى أن لديه أيضًا معلومات عن مرتزقة آخرين شاركوا في الأعمال العدائية إلى جانب كييف، لكن ليس هناك بعد معلومات كافية عنهم لنشرها.وتهدف العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.ودمرت القوات الروسية، خلال العملية، الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو"، التي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.وبعد أكثر من عام على بدء العملية، ظهرت الكثير من الأصوات لدى الغرب، تنادي بضرورة إيقاف دعم نظام كييف، الذي سرق الأموال وزج بجنوده في معركة كان يعلم من البداية أنها فاشلة، على خلفية وعود قدمتها بريطانيا وأمريكا.
https://sputnikarabic.ae/20240208/فرنسا-تتجاهل-الطلبات-الروسية-بشأن-مشروعية-تجنيد-المرتزقة-من-قبل-السفارة-الأوكرانية-1085859743.html
أخبار فرنسا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
أخبار فرنسا , روسيا, سلاح روسيا, أخبار روسيا اليوم, العالم, أخبار العالم الآن
أخبار فرنسا , روسيا, سلاح روسيا, أخبار روسيا اليوم, العالم, أخبار العالم الآن
ضابط استخبارات فرنسي: نحو 75 مرتزقا من فرنسا قاتلوا إلى جانب كييف
01:45 GMT 25.04.2024 (تم التحديث: 05:11 GMT 25.04.2024) أكد الموظف السابق في المخابرات الفرنسية لمكافحة الإرهاب، نيكولا سينكويني، اليوم الخميس، أن ما لا يقل عن 75 مرتزقًا فرنسيًا في أوكرانيا قتلوا أو أصيبوا أو عادوا إلى فرنسا منذ بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة.
باريس -
سبوتنيك. وقال سنكويني الذي يتقصى حاليًا عن معلومات تتعلق بمشاركة فرنسيين في المعارك إلى جانب كييف، في حديث لوكالة "
سبوتنيك": "تشمل القائمة التي نشرتها حتى اليوم، بما في ذلك القتلى والجرحى والعائدين، 75 شخصًا من بينهم رجلان تصفهما السلطات الفرنسية بـ"المتطوعين"، تم التعرف عليهم بدقة أو بأسماء مستعارة، وهو ما يمكن أن يخبرنا بالكثير".
وأضاف أن "الحكومة الفرنسية تقدمهم على أنهم "عاملون في المجال الإنساني"، وموظفون في بعض المنظمات غير الحكومية السويسرية، لكنني مقتنع بأنهم كانوا عملاء للحكومة.
وأشار إلى أن لديه أيضًا معلومات عن
مرتزقة آخرين شاركوا في الأعمال العدائية إلى جانب كييف، لكن ليس هناك بعد معلومات كافية عنهم لنشرها.
وتواصل القوات المسلحة الروسية تنفيذ عمليتها العسكرية الخاصة، بهدف نزع سلاح أوكرانيا، والقضاء على التهديدات الموجهة عبرها إلى أمن روسيا، وحماية المدنيين في دونباس الذين تعرضوا على مدى 8 سنوات للاضطهاد من قبل نظام كييف.
وتهدف العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، إلى حماية سكان دونباس، الذين
تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.
وأفشلت القوات الروسية "الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير، الذي قدمه حلف "الناتو" وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.
ودمرت
القوات الروسية، خلال العملية، الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو"، التي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.
وبعد أكثر من عام على بدء العملية، ظهرت الكثير من الأصوات لدى الغرب، تنادي بضرورة إيقاف دعم نظام كييف، الذي سرق الأموال وزج بجنوده في معركة كان يعلم من البداية أنها فاشلة، على خلفية وعود قدمتها بريطانيا وأمريكا.
