"اليوم ومن موسكو، أكد وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد، على أن كل شيء ممكن، ونحن نؤكد أن سوريا متمسكة بالخطوط العريضة المعروفة، وهي احترام سيادة الدولة، وإنهاء الاحتلال، وعدم التدخل بشؤوننا الداخلية، وحل المشكلات الاقتصادية والسياسية على ندية، وهذا ما سمعناه في قمة طهران من الجانب الروسي والإيراني، ونحن لا نرفض التعامل مع أحد، حسب الواقع والمعطيات، وتركيا جارة، ولدينا جغرافية مشتركة".
"وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، حسم الأمر أنه لا يوجد لقاء، ونحن في الداخل التركي نقرأ بوضوح ما بين السطور، كما أن الأسد لن يكون موجودا في شنغهاي، ثانيا هكذا لقاء يحتاج إلى ترتيبات دبلوماسية، ولقاء بين وزيري الخارجية، ودبلوماسيين، ثالثا، تركيا لديها رؤية مختلفة عن سوريا التي تعتبرها راعية للإرهاب، بينما أنقرة تدعم دمشق في محاربة الانفصاليين الذين يريدون تشكيل دولة مستقلة على الأراضي السورية بدعم أمريكي".
غضب في ألمانيا بعد قرار حظر النفط الروسي
خبير: أستبعد الحرب بين إسرائيل و"حزب الله"
"الهدف من التهديدات تحسين شروط المفاوضات، وأستبعد أن تحصل حرب واسعة وشاملة، لأنها مكلفة جدا ولا تستطيع إسرائيل تحملها، لما لها من انعكاسات على الوضع الداخلي، والسلم العالمي، وتأمين النفط لأوروبا".