وأضاف مالباس في تصريحات للصحفيين أمس الجمعة: "أنا قلق بشأن مستويات الديون، وقلق بشأن كل دولة على حدة ... في عام 2022 وحده، أصبح حوالي 44 مليار دولار من مدفوعات خدمة الديون الثنائية والخاصة مستحقة في بعض أفقر الدول، أكبر من تدفقات المساعدات الخارجية التي يمكن أن تأملها البلدان".
وتابع مالباس أن العالم الآن "في خضم ما أعتقد أنه موجة خامسة من أزمة الديون".
ومنذ تفشي وباء كورونا، لجأت العديد من الدول إلى الاقتراض، وما أضاف بعدا آخر للأزمة هو الوضع الحالي للاقتصاد العالمي الذي يكافح مع ارتفاع التضخم وارتفاع أسعار الفائدة.