وأوضح بيان الخارجية الروسية أن صفقة الغذاء التي تم الاتفاق عليها في 22 تموز/يوليو، بين روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة تنتهي في 18 تشرين الثاني/نوفمبر.
وجاء في البيان: "تنص الوثيقة على تمديدها التلقائي لمدة 120 يومًا أخرى في حالة عدم وجود اعتراضات من أي من الأطراف. لم يتم تلقي أي اعتراضات من هذا القبيل. الجانب الروسي يسمح بالتمديد الفني "لمبادرة البحر الأسود" بدون تغيير في المواعيد والشروط".
وأكدت الوزارة في بيانها على الطبيعة "الشاملة" لحزمة الاتفاقيات الخاصة بالأغذية الأوكرانية، والتنفيذ الفعال لمذكرة تطبيع الصادرات الزراعية الروسية. "أحطنا علما بتكثيف عمل الأمانة العامة للأمم المتحدة للوفاء بالتزاماتها في هذا الصدد، والمعلومات التي قدمتها لنا عن النتائج المؤقتة لعملها لإزالة العوائق أمام توريد الأسمدة والأغذية الروسية. كل هذه القضايا يجب أن يتم حلها في غضون 120 يومًا، والتي تمدد خلالها "الصفقة الشاملة"".
وتابع البيان: "كما يجب أن يكون واضحًا تمامًا أن أي محاولة لاستخدام الممر الإنساني في البحر الأسود لأغراض عسكرية استفزازية سيتم اعتراضها بحزم".
وجاء في البيان: "تنص الوثيقة على تمديدها التلقائي لمدة 120 يومًا أخرى في حالة عدم وجود اعتراضات من أي من الأطراف. لم يتم تلقي أي اعتراضات من هذا القبيل. الجانب الروسي يسمح بالتمديد الفني "لمبادرة البحر الأسود" بدون تغيير في المواعيد والشروط".
وأكدت الوزارة في بيانها على الطبيعة "الشاملة" لحزمة الاتفاقيات الخاصة بالأغذية الأوكرانية، والتنفيذ الفعال لمذكرة تطبيع الصادرات الزراعية الروسية. "أحطنا علما بتكثيف عمل الأمانة العامة للأمم المتحدة للوفاء بالتزاماتها في هذا الصدد، والمعلومات التي قدمتها لنا عن النتائج المؤقتة لعملها لإزالة العوائق أمام توريد الأسمدة والأغذية الروسية. كل هذه القضايا يجب أن يتم حلها في غضون 120 يومًا، والتي تمدد خلالها "الصفقة الشاملة"".
وتابع البيان: "كما يجب أن يكون واضحًا تمامًا أن أي محاولة لاستخدام الممر الإنساني في البحر الأسود لأغراض عسكرية استفزازية سيتم اعتراضها بحزم".
واعتبر الوزارة في بيانها أن أي محاولات لاستخدام الممر الإنساني في البحر الأسود لأغراض عسكرية استفزازية سيتم قمعها بحزم، مشيرة إلى أنه يجب أن يكون واضحا تماما أن أي محاولات لاستخدام الممر الإنساني في البحر الأسود لأغراض عسكرية استفزازية سيتم قمعها بحزم.