وقال السفير كابور خلال مقابلة مع وكالة "سبوتنيك": "قادتنا على اتصال دائم والتقوا على هامش قمة منظمة شانغهاي للتعاون في سمرقند في سبتمبر/ أيلول وتحدثوا الأسبوع الماضي عبر الهاتف".
وأضاف السفير أن "اللقاء بين مودي وبوتين سيحصل في العام المقبل ولا يهم الشكل الذي سيتخذه هذا الاجتماع - قمة رسمية أو محادثات، على أي حال، سيجتمعون، فالهند تترأس منظمة شانغهاي للتعاون ومجموعة العشرين، لذا سيعقد الاجتماع بالتأكيد".
وبحسب قوله، تتوقع نيودلهي أن "تتم الاتصالات قريبا، لكن لا توجد اتفاقيات ملموسة حتى الآن".