أغلى مجوهرات في العالم

يُنظر إلى نعش "كوه آي نور"، أو "جبل النور"، المرصع بالصليب المالطي في مقدمة التاج المصنوع لملكة بريطانيا الراحلة الأم إليزابيث، والدة الملكة إليزابيث الثانية الراحلة، وهي مرسومة إلى قاعة وستمنستر بلندن في صورة الملف هذه في 5 أبريل 2002. "لقد حصلنا عليها، ونحتفظ بها"، كان هذا هو جوهر موقف الحكومة البريطانية في الرد على طلب باكستان لإعادة الماسة كوهينور الأسطورية قبل 30 عامًا، وفقًا لأوراق سرية صدرت يوم 29 ديسمبر 2006

عارضة تحمل ماسي "أبولو بلو" و "أرتميس بينك"، مثبتين كأقراط، خلال معاينة صحفية من قبل دار مزادات سوذبيز، في 11 مايو 2017 في جنيف. حيث تم تقديم الماستين بشكل فردي بسعر تقديري يبلغ 38.125.000 - 50.160.000 فرنك سويسري (38-50 مليون دولار أمريكي) لأبولو بلو و 12.545.000 - 18060.000 فرنك سويسري (12.5 - 18 مليون دولار أمريكي) لـ "Artemis Pink" خلال المبيعات في 16 مايو من العام نفسه في جنيف.

عرضت ساعة "هلوسة" التي تبلغ قيمتها 55 مليون دولار أمريكي (40 مليون يورو) والمرصعة بعدد كبير من الألماس الملون النادر في جناح صائغ المجوهرات البريطاني "غراف" في أكبر معرض سنوي لصناعة الساعات في بازل وورلد في بازل، 28 مارس 2014. كشفت شركة المجوهرات البريطانية "غراف" النقاب عن ما وصفته بـ "أثمن ساعة تم صنعها على الإطلاق" - ساعة مليئة بأكثر من 110 قيراط من الماس بتكلفة 55 مليون دولار (40 مليون يورو).

نموذج يُظهر "البرتقالة" - ماسة برتقالية زاهية على شكل كمثرى من عيار 14.82 قيراط خلال معاينة صحفية في جنيف، 31 أكتوبر 2013. ستعرض كريستيز أكبر ماسة برتقالية معروفة في العالم في مزاد بمدينة جنيف السويسرية في 12 نوفمبر 2013، ومن المتوقع أن تجلب ما بين 12.5 و 15 مليون يورو (17 و 20 مليون دولار أمريكي).

التقطت هذه الصورة في 12 مايو 2016 في جنيف أثناء معاينة صحفية من قبل دار "كريستيز" للمزادات تظهر "أوبنهايمر بلو" (Blue Oppenheimer)، وهو ماسة زرقاء زاهية ونادرة تزن 14.62 قيراط. تم عرض الماسة الزرقاء في مزاد في جنيف في 18 مايو من العام نفسه، مع تقدير مسبق للبيع يتراوح بين 38 و 45 مليون دولار.

جيسيكا نصر، موظفة في شركة المجوهرات اللبنانية "معوّض" التي تتخذ من دبي مقراً لها، تحمل "عقد لا مثيل له" بوزن 637 قيراط، والذي يضم أكبر ماسة في العالم خالية من العيوب يطلق عليها اسم "العملاق الذهبي" وتبلغ قيمتها 55 مليون دولار أمريكي، في حدث إعلامي في سنغافورة في 4 أكتوبر 2013. حازت القلادة على لقب "العقد الأكثر قيمة" في العالم من قبل غينيس للأرقام القياسية.

يظهر الماس "هوب" (الأمل) في مكانه المؤقت الجديد، "احتضان الأمل"، في متحف سميثسونيان الوطني للتاريخ الطبيعي في واشنطن، 18 نوفمبر 2010. الإعداد المؤقت هو البلاتين مع 340 ماسة باغيت، والذي استغرق صنعه أكثر من ثمانية أشهر.

خبيرة الأحجار الكريمة تعرض عقد اليشمك الاستثنائي "الحظ المزدوج"، الذي أعلن عنه مزاد "كريستيز هونغ كونغ". ويعتبر أهم قطعة من مجوهرات الجاديت التي ظهرت على الإطلاق في مزاد علني، 05 نوفمبر 1997

عارضة تحمل ماسة وردية بيضاوية الشكل بوزن 59.60 قيراطًا، تُعرف باسم "النجمة الوردية"، خلال مكالمة في دار سوذبيز للمزادات في لندن في 20 مارس 2017، للترويج لمزادها القادم. يقال إن الماس، الذي تقدر قيمته بـ 48.5 مليون جنيه إسترليني (60 مليون يورو؛ 60 مليون دولار أمريكي)، هو أكبر ألماسة داخلية لا تشوبها شائبة من الداخل والتي صنفها معهد الأحجار الكريمة الأمريكية (GIA)، وتم تعيينه سيتم بيعها بالمزاد العلني في هونغ كونغ في 4 أبريل 2017.

سوار من الأونيكس والألماس من تصميم دار المجوهرات العالمي "كارتييه"، والذي كان مملوكًا لواليس سيمبسون (كانت دوقة وندسور، ناشطة اجتماعية أمريكية وزوجة ملك بريطانيا السابق إدوارد الثامن)، أمام صورة سيسيل بيتون لها في غرف مزادات "سوثبي" في لندن، 22 يوليو 2010. السوار، وأحد من عشرين قطعة تعود ملكيتها إلى واليس سيمبسون والملك إدوارد السابع التي يتم بيعها بالمزاد، وقدرت قيمته بحوالي 1،000،000-1،500،000 جنيه إسترليني (1،520،000 - 2،300،00 دولار أمريكي) عند البيع يوم 30 نوفمبر 2010