https://sputnikarabic.ae/20180909/الأمم-المتحدة-طرابلس-ليبيا-1035189945.html
الأمم المتحدة: الجماعات المسلحة توافق على "تثبيت" وقف إطلاق النار في طرابلس
الأمم المتحدة: الجماعات المسلحة توافق على "تثبيت" وقف إطلاق النار في طرابلس
سبوتنيك عربي
كشفت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، اليوم الأحد، أن الجماعات المسلحة التي تتقاتل للسيطرة على العاصمة طرابلس وافقت على إنشاء آلية "لتثبيت" وقف إطلاق النار الذي تم... 09.09.2018, سبوتنيك عربي
2018-09-09T19:10+0000
2018-09-09T19:10+0000
2022-01-19T12:51+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103205/02/1032050288_0:151:3103:1896_1920x0_80_0_0_a58c1033a68d6a4adf61ecbf13e90254.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, منظمة الأمم المتحدة
العالم العربي, الأخبار, منظمة الأمم المتحدة
الأمم المتحدة: الجماعات المسلحة توافق على "تثبيت" وقف إطلاق النار في طرابلس
19:10 GMT 09.09.2018 (تم التحديث: 12:51 GMT 19.01.2022) كشفت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، اليوم الأحد، أن الجماعات المسلحة التي تتقاتل للسيطرة على العاصمة طرابلس وافقت على إنشاء آلية "لتثبيت" وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إلى في الآونة الأخيرة.
ووفقا لوكالة "رويترز"، كانت الأمم المتحدة قد أقنعت عدة جماعات يوم الثلاثاء على وقف الاقتتال الذي أودى بحياة العشرات في طرابلس وهي واحدة من مناطق كثيرة تعمها الاضطرابات في ليبيا.
وقالت البعثة: "تحت رعاية الممثل الخاص غسان سلامة اتفقت الأطراف اليوم على تجميد حركة القوات واستحداث آلية مراقبة وتحقق لتثبيت وقف إطلاق النار ووضع خطة لانسحاب التشكيلات المسلحة من المواقع السيادية والمنشآت الحيوية وإحلال قوات نظامية".
وتخضع طرابلس رسميا لسيطرة حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا لكن الجماعات المسلحة التي تعمل مع حكومة الوفاق تتحرك بمعزل عنها. ويخضع شرق ليبيا لحكومة منافسة.
وبدأ القتال في نهاية شهر أغسطس آب لأن جماعات مسلحة خارج طرابلس عارضت تحالفا لأربع جماعات مسلحة كبرى يسيطر على أموال الدولة والعملة الأجنبية.
وصمد وقف إطلاق النار إلى حد كبير مما سمح للسكان بشراء الغذاء والوقود للمولدات اللازمة لتوليد الكهرباء نظرا لانقطاعها في غرب ليبيا.
