الجيش الإسرائيلي يحبط محاولة تهريب أسلحة في غور الأردن
© AFP 2023 / JAAFAR ASHTIYEHمستوطنات الضفة الغربية المحتلة، مستوطنة "باكوت" بالقرب من غور الأردن، 18 يونيو 2020
© AFP 2023 / JAAFAR ASHTIYEH
تابعنا عبر
أحبط الجيش الإسرائيلي، أمس الخميس، محاولة تهريب أسلحة عبر الحدود في منطقة غور الأردن.
ونشر الجيش الإسرائيلي على حسابه الرسمي على "تويتر"، مساء أمس الخميس، تغريدة جديدة أكد من خلالها أن قواته ألقت القبض على اثنين وهما يحاولان تهريب 5 مسدسات عبر الحدود في منطقة غور الأردن.
وأفاد الجيش الإسرائيلي بأن قواته بالتنسيق مع الشرطة نجحا في رصد المشتبه بهما وهما يحاولان تهريب الأسلحة بالقرب من قرية العوجة في منطقة غور الأردن، وألقت القبض عليهما وبحوزتهما 5 بنادق.
כוחות צה"ל, מג"ב ויחידות מג"ן ויל"פ יהודה של משטרת ישראל זיהו לפני זמן קצר שני חשודים במרחב הגבול סמוך לכפר עוג׳ה שבחטיבה המרחבית הבקעה והעמקים.
— צבא ההגנה לישראל (@idfonline) December 22, 2022
הכוחות הוזנקו לנקודה ותפסו חשוד כשברשותו חמישה אקדחים.
החשוד שנעצר הועבר להמשך טיפול משטרת ישראל pic.twitter.com/V1VSgMYg7b
وفي الثامن والعشرين من شهر أغسطس/آب الماضي، أكد الجيش الإسرائيلي أن هناك ارتفاعا ملحوظا في حجم إحباط عمليات تهريب المخدرات والوسائل القتالية على الحدود الأردنية والمصرية.
وأفاد الجيش الإسرائيلي في بيان له بنجاح قواته في إحباط تهريب أكثر من 300 قطعة سلاح غير قانونية، و2.150 كيلوغراما من المخدرات على الحدود الأردنية والمصرية خلال العام الحالي وحتى الآن.
עלייה משמעותית בהיקף סיכולי הניסיונות להברחות סמים ואמצעי לחימה
— צבא ההגנה לישראל (@idfonline) August 28, 2022
עד כה השנה סיכלו לוחמי צה"ל, משטרת ישראל והגופים הנוספים במרחב את הברחתם של כ-300 כלי נשק לא חוקיים וכ- 2,150 ק"ג סמים. ההברחות סוכלו בידי לוחמי אוגדה 80 וחטיבת הבקעה והעמקים (417)>>https://t.co/SYm0abTOYT pic.twitter.com/GoSbEM8d4r
وأكد البيان العسكري أن القوات الإسرائيلية أحبطت 35 عملية تهريب مخدرات بقيمة ما يعادل 125 مليون شيكل، و18 محاولة تهريب أسلحة غير قانونية على الحدود الأردنية وضبط ما يقارب 300 قطعة سلاح.
وأشار البيان الإسرائيلي إلى أن فرقة "أدوم" (80)، المتواجدة على الحدود مع مصر والأردن، اعتمدت في الأشهر الأخيرة، مفهوم "الحماية بالألوان" والذي يهدف إلى زيادة حماية المصالح الحيوية، وهو ما أدى إلى ارتفاع في عمليات إحباط محاولات تهريب المخدرات والوسائل القتالية في المناطق الواقعة تحت مسؤولية الفرقة الإسرائيلية.