https://sputnikarabic.ae/20230521/الأردن-يعلن-أنه-سيلجأ-قريبا-لـالسقوف-السعرية-من-أجل-تحديد-أسعار-المحروقات-1077267148.html
الأردن يعلن أنه سيلجأ قريبا لـ"السقوف السعرية" من أجل تحديد أسعار المحروقات
الأردن يعلن أنه سيلجأ قريبا لـ"السقوف السعرية" من أجل تحديد أسعار المحروقات
سبوتنيك عربي
أعلنت هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن الأردنية، أنها ستلجأ قريبا إلى "السقوف لاسعرية"، من أجل تحديد أسعار المحروقات في يالبلاد. 21.05.2023, سبوتنيك عربي
2023-05-21T07:08+0000
2023-05-21T07:08+0000
2023-05-21T07:08+0000
الأخبار
أخبار الأردن
العالم العربي
أخبار العالم الآن
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/04/06/1048589761_0:292:3072:2020_1920x0_80_0_0_a475d44285225cd77f79e31c7c3357ab.jpg
ووفق تصريحات نقلتها وكالة "عمون"، أكد زياد السعايدة، رئيس هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن الأردنية، أن "تسعير المحروقات حاليا يُقر من خلال لجنة تسعير المشتقات النفطية لكن في المستقبل القريب سنذهب للسقوف السعرية".ولفت رئيس هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن الأردنية، أن هيئته تفتح الباب "أمام الراغبين بالاستثمار في أنشطة تسويق وتوزيع المشتقات النفطية داخل الأردن."، مشيرا إلى أن "التنافس سيكون كبيرا إذا تواجت أكثر من شركة تسويقية".وحول أهداف فتح الباب للمستثمرين، أشار سعادة إلى أن الهيئة تستهدف من ذلك، "تعزيز الاستثمار وتسهيل إجراءات الاستثمار من خلال الهيئة مما يؤدي لفتح السوق وخلق فرص عمل جديدة واستدامة أمن تزويد المشتقات النفطي، وكذلك رفع التنافسية بين المستثمرين في هذا القطاع".وشهدت المملكة الأردنية في نهاية ديسمبر/ كانون الأول من العام الماضي، احتجاجات وصلت إلى أعمال شغب في منطقة الحسينية ومدن أخرى جنوبي الأردن احتجاجا على رفع أسعار المحروقات، صاحبها إضراب نفذه سائقو الشاحنات وعاملون في قطاعي النقل والشحن احتجاجا على الرفع المستمر لأسعار المحروقات.وتوسعت وقتها أزمة إضراب قطاع الشاحنات والنقل حيث وصلت إلى مجمعات رئيسية لحافلات النقل العام وأصحاب التكاسي الصفراء في العاصمة، فيما لم ينجح قرار حكومي حينها في زيادة دعم الحافلات وخطوط النقل (السرافيس) والتكاسي الصفراء في تهدئة أزمة الإضراب الذي تشهده محافظات من المملكة، ليتواصل إضراب سائقي الشاحنات في جنوب المملكة.طالع أيضا: رغم الأوضاع الصعبة... لماذا لجأ الأردن إلى رفع أسعار المحروقات؟
https://sputnikarabic.ae/20221216/مسؤول-أمني-أردني-إصابة-49-شرطيا-خلال-احتجاجات-على-أسعار-المحروقات-جنوبي-البلاد-1071268355.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/04/06/1048589761_176:0:2907:2048_1920x0_80_0_0_4af6eba3ba06d5e06b8cc0e6f74b2c35.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, أخبار الأردن, العالم العربي, أخبار العالم الآن
الأخبار, أخبار الأردن, العالم العربي, أخبار العالم الآن
الأردن يعلن أنه سيلجأ قريبا لـ"السقوف السعرية" من أجل تحديد أسعار المحروقات
أعلنت هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن الأردنية، أنها ستلجأ قريبا إلى "السقوف لاسعرية"، من أجل تحديد أسعار المحروقات في يالبلاد.
ووفق تصريحات نقلتها وكالة "عمون"، أكد زياد السعايدة، رئيس هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن الأردنية، أن "تسعير المحروقات حاليا يُقر من خلال لجنة تسعير المشتقات النفطية لكن في المستقبل القريب سنذهب للسقوف السعرية".
16 ديسمبر 2022, 14:55 GMT
ولفت رئيس هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن الأردنية، أن هيئته تفتح الباب "أمام الراغبين بالاستثمار في أنشطة تسويق وتوزيع المشتقات النفطية داخل الأردن."، مشيرا إلى أن "التنافس سيكون كبيرا إذا تواجت أكثر من شركة تسويقية".
وحول أهداف فتح الباب للمستثمرين، أشار سعادة إلى أن الهيئة تستهدف من ذلك، "تعزيز الاستثمار وتسهيل إجراءات الاستثمار من خلال الهيئة مما يؤدي لفتح السوق وخلق فرص عمل جديدة واستدامة أمن تزويد المشتقات النفطي، وكذلك رفع التنافسية بين المستثمرين في هذا القطاع".
وفيما تمنى سعادة "وجود شركات تقدم قيمة مضافة للسوق المحلي"، أكد أن هناك "3 شركات تسويقية حالية في الأردن إذا جُددت رخصهم للمشتقات النفطية خلال الشهر الحالي".
وشهدت المملكة الأردنية في نهاية ديسمبر/ كانون الأول من العام الماضي، احتجاجات وصلت إلى أعمال شغب في منطقة الحسينية ومدن أخرى جنوبي الأردن احتجاجا على رفع أسعار المحروقات، صاحبها إضراب نفذه سائقو الشاحنات وعاملون في قطاعي النقل والشحن احتجاجا على الرفع المستمر لأسعار المحروقات.
وتوسعت وقتها
أزمة إضراب قطاع الشاحنات والنقل حيث وصلت إلى مجمعات رئيسية لحافلات النقل العام وأصحاب التكاسي الصفراء في العاصمة، فيما لم ينجح قرار حكومي حينها في زيادة دعم الحافلات وخطوط النقل (السرافيس) والتكاسي الصفراء في تهدئة أزمة الإضراب الذي تشهده محافظات من المملكة، ليتواصل إضراب سائقي الشاحنات في جنوب المملكة.