https://sputnikarabic.ae/20231229/وزير-الداخلية-الأوكراني-هناك-الكثير-من-الأسلحة-في-أيدي-السكان-1084560132.html
وزير الداخلية الأوكراني: هناك الكثير من الأسلحة في أيدي السكان
وزير الداخلية الأوكراني: هناك الكثير من الأسلحة في أيدي السكان
سبوتنيك عربي
صرح وزير الداخلية الأوكراني، إيغور كليمينكو، اليوم الجمعة، بانتشار الكثير من الأسلحة النارية في أيدي مواطني البلاد. 29.12.2023, سبوتنيك عربي
2023-12-29T15:32+0000
2023-12-29T15:32+0000
2023-12-29T15:32+0000
العملية العسكرية الروسية الخاصة
أخبار أوكرانيا
العالم
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/03/01/1059303989_0:160:3073:1888_1920x0_80_0_0_78f8f210315eded937291e6a39396b57.jpg
وأوضح كليمينكو فيما يتعلق (بالأسلحة النارية): "هناك بالفعل الكثير منها في متناول اليد. ربما مليون أو مليونين! هذه هي الأرقام التي قدمها شركاؤنا، مع الأخذ في الاعتبار تجربة البلدان الأخرى التي وقع فيها صراعات مشابهة". وقال كليمينكو على الهواء في التلفزيون الأوكراني بالكامل: "هناك أرقام تفيد بأن مواطنينا قد يكون لديهم ما يصل إلى ثلاثة ملايين قطعة سلاح بين أيديهم في نهاية الحرب".وفي فبراير 2022 ، سمحت السلطات الأوكرانية للمدنيين بامتلاك أسلحة نارية، في كييف وحدها، وممثلي السلطات، بعد بدء العملية الخاصة الروسية، وزعت دون حسيب ولا رقيب للمواطنين أكثر من 25 ألف قطعة من الأسلحة النارية وأكثر من 1 مليون طلقة من الذخيرة. وفي وقت لاحق ، ناشدت السلطات الأوكرانية مرارا المواطنين لتسليم الأسلحة المستلمة.ودخلت العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، شتاءها الثاني، وتهدف إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.وأفشلت القوات الروسية "الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير، الذي قدمه حلف "الناتو" وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.ودمرت القوات الروسية، خلال العملية، الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو"، والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.وبعد أكثر من عام على بدء العملية، ظهرت الكثير من الأصوات لدى الغرب، تنادي بضرورة إيقاف دعم نظام كييف، الذي سرق الأموال وزج بجنوده في معركة كان يعلم من البداية أنها فاشلة، على خلفية وعود قدمتها بريطانيا وأمريكا.
https://sputnikarabic.ae/20231229/جنرال-أوكراني-ضربة-روسية-دمرت-إحدى-أكبر-المنشآت-الأوكرانية-1084556819.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
أخبار أوكرانيا, العالم
وزير الداخلية الأوكراني: هناك الكثير من الأسلحة في أيدي السكان
صرح وزير الداخلية الأوكراني، إيغور كليمينكو، اليوم الجمعة، بانتشار الكثير من الأسلحة النارية في أيدي مواطني البلاد.
وأوضح كليمينكو فيما يتعلق (بالأسلحة النارية): "هناك بالفعل الكثير منها في متناول اليد. ربما مليون أو مليونين! هذه هي الأرقام التي قدمها شركاؤنا، مع الأخذ في الاعتبار تجربة البلدان الأخرى التي وقع فيها صراعات مشابهة".
وقال كليمينكو على الهواء في التلفزيون الأوكراني بالكامل: "هناك أرقام تفيد بأن مواطنينا قد يكون لديهم ما يصل إلى ثلاثة ملايين قطعة سلاح بين أيديهم في نهاية الحرب".
وأفاد المصدر التحليلي الأوكراني "أوبنداتابوت" أنه منذ فبراير/ شباط 2022، فقد أو سرق ما يقرب من 179 ألف وحدة من "الأسلحة النارية" على أراضي أوكرانيا.
29 ديسمبر 2023, 13:46 GMT
وفي فبراير 2022 ، سمحت السلطات الأوكرانية للمدنيين بامتلاك أسلحة نارية، في كييف وحدها، وممثلي السلطات، بعد بدء العملية الخاصة الروسية، وزعت دون حسيب ولا رقيب للمواطنين أكثر من 25 ألف قطعة من الأسلحة النارية وأكثر من 1 مليون طلقة من الذخيرة. وفي وقت لاحق ، ناشدت السلطات الأوكرانية مرارا المواطنين لتسليم الأسلحة المستلمة.
ودخلت العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، شتاءها الثاني، وتهدف إلى حماية سكان دونباس، الذين
تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.
وأفشلت القوات الروسية "الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير، الذي قدمه حلف "الناتو" وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.
ودمرت
القوات الروسية، خلال العملية، الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو"، والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.
وبعد أكثر من عام على بدء العملية، ظهرت الكثير من الأصوات لدى الغرب، تنادي بضرورة إيقاف دعم نظام كييف، الذي سرق الأموال وزج بجنوده في معركة كان يعلم من البداية أنها فاشلة، على خلفية وعود قدمتها بريطانيا وأمريكا.
