https://sputnikarabic.ae/20240227/الخارجية-الفرنسية-وجود-أفراد-عسكريين-على-أراضي-أوكرانيا-لا-يعني-أنهم-يشاركون-في-الصراع--1086460920.html
الخارجية الفرنسية: وجود أفراد عسكريين على أراضي أوكرانيا لا يعني أنهم يشاركون في الصراع
الخارجية الفرنسية: وجود أفراد عسكريين على أراضي أوكرانيا لا يعني أنهم يشاركون في الصراع
سبوتنيك عربي
صرح وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، اليوم الثلاثاء، أن فرنسا تسمح بوجود أفراد عسكريين غربيين على أراضي أوكرانيا لتقديم بعض أنواع المساعدة، لكن هذا لا... 27.02.2024, سبوتنيك عربي
2024-02-27T16:33+0000
2024-02-27T16:33+0000
2024-02-27T16:33+0000
العملية العسكرية الروسية الخاصة
أخبار فرنسا
العالم
روسيا
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e8/02/0b/1085958412_0:0:1038:583_1920x0_80_0_0_8ac6c5380c26068da9a21ae78335f7a7.jpg
وذكرت صحيفة "لو تيليغرام" الفرنسية، نقلا عن سيجورنيه، أن "بعض هذه الأعمال قد تتطلب التواجد على الأراضي الأوكرانية دون تجاوز خط التواطؤ في الصراع".وشدد على أنه "لا يمكن استبعاد أي شيء، واليوم موقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يثبت ذلك، ويتعين على فرنسا أن تحافظ على دعمها لأوكرانيا على المدى الطويل".وصرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، بأن "القادة الأوروبيين ناقشوا إمكانية إرسال قوات عسكرية إلى أوكرانيا"، مؤكدًا أنه لم يتم التوصل إلى توافق بعد.وفي وقت سابق، قال رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيكو، إن "بعض دول الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي تدرس إمكانية إرسال قواتها العسكرية إلى أوكرانيا، على أساس الاتفاقيات الثنائية".وكانت روسيا، قد أرسلت في وقت سابق، مذكرة إلى دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) بشأن ضخ الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا، إذ شدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا، ستصبح هدفًا مشروعًا للقوات الروسية.وأشار لافروف إلى أن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي ضالعان بشكل مباشر بالصراع في أوكرانيا، "ليس فقط عبر إرسال الأسلحة، بل وأيضًا من خلال تدريب العسكريين على أراضي بريطانيا وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى".
https://sputnikarabic.ae/20240227/سياسي-مجري-انضمام-السويد-إلى-الناتو-استفزاز-1086460243.html
أخبار فرنسا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e8/02/0b/1085958412_3:0:936:700_1920x0_80_0_0_aa4948e73af9e1a1a15d67a3998c3e84.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
أخبار فرنسا , العالم, روسيا
أخبار فرنسا , العالم, روسيا
الخارجية الفرنسية: وجود أفراد عسكريين على أراضي أوكرانيا لا يعني أنهم يشاركون في الصراع
صرح وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، اليوم الثلاثاء، أن فرنسا تسمح بوجود أفراد عسكريين غربيين على أراضي أوكرانيا لتقديم بعض أنواع المساعدة، لكن هذا لا يعني أنهم يشاركون في الصراع.
وذكرت صحيفة "لو تيليغرام" الفرنسية، نقلا عن سيجورنيه، أن "بعض هذه الأعمال قد تتطلب التواجد على الأراضي الأوكرانية دون تجاوز خط التواطؤ في الصراع".
وشدد على أنه "لا يمكن استبعاد أي شيء، واليوم موقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يثبت ذلك، ويتعين على فرنسا أن تحافظ على دعمها لأوكرانيا على المدى الطويل".
وصرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، بأن "القادة الأوروبيين ناقشوا إمكانية إرسال قوات عسكرية إلى أوكرانيا"، مؤكدًا أنه لم يتم التوصل إلى توافق بعد.
وقال ماكرون، خلال مؤتمر صحافي عقب مؤتمر "دعم أوكرانيا" في العاصمة الفرنسية باريس: "لقد تمت مناقشة كل شيء اليوم بطريقة حرة ومباشرة. اليوم لا يوجد إجماع على إرسال قوات برية (إلى أوكرانيا) بطريقة رسمية، ولكن في تطور الوضع، لا يمكن استبعاد أي شيء".
وأضاف: "كل شيء ممكن إذا كان مفيدًا لتحقيق هدفنا".
وفي وقت سابق، قال رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيكو، إن "بعض دول الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي تدرس إمكانية إرسال قواتها العسكرية إلى أوكرانيا، على أساس الاتفاقيات الثنائية".
وكانت روسيا، قد أرسلت في وقت سابق، مذكرة إلى دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) بشأن ضخ الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا، إذ شدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا، ستصبح هدفًا مشروعًا للقوات الروسية.
وأشار لافروف إلى أن الولايات المتحدة
وحلف شمال الأطلسي ضالعان بشكل مباشر بالصراع في أوكرانيا، "ليس فقط عبر إرسال الأسلحة، بل وأيضًا من خلال تدريب العسكريين على أراضي بريطانيا وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى".