https://sarabic.ae/20240304/مصدر-في-حماس-النقاشات-الجارية-بالقاهرة-إيجابية-إلا-أن-الكرة-لا-تزال-في-الملعب-الإسرائيلي-1086648402.html
مصدر في "حماس": النقاشات الجارية بالقاهرة إيجابية إلا أن الكرة لا تزال في الملعب الإسرائيلي
مصدر في "حماس": النقاشات الجارية بالقاهرة إيجابية إلا أن الكرة لا تزال في الملعب الإسرائيلي
سبوتنيك عربي
قال مصدر كبير في حركة حماس، اليوم الاثنين، إن "الوسطاء أبلغوا حماس بأن الولايات المتحدة تضغط باتجاه إنجاز اتفاق قبيل بدء شهر رمضان وسيتم الضغط على إسرائيل... 04.03.2024, سبوتنيك عربي
2024-03-04T14:33+0000
2024-03-04T14:33+0000
2024-03-04T14:33+0000
حركة حماس
العدوان الإسرائيلي على غزة
غزة
قطاع غزة
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
مصر
أخبار مصر الآن
أخبار العالم الآن
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/02/1a/1086421380_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_4504effa7c938058e06bc83871887d94.jpg
وأضاف المصدر، في تصريحات لوكالة أنباء العالم العربي، أن "النقاشات التي تجرى بالقاهرة ورغم الإيجابية التي تطغى عليها إلا أن الكرة لا تزال عالقة في الملعب الإسرائيلي"، نافيا أن تكون النقاشات تطرقت لأسماء معينة بين الأسرى المطلوب الإفراج عنهم حتى الآن ولكنها سلمت معايير لهؤلاء الأسرى مقابل المحتجزين الإسرائيليين لدى الحركة في غزة.وكشف المصدر عن "نقاش جدّي وتفصيلي حول عودة النازحين جنوبًا إلى الشمال، حيث بيوتهم ورغم طلب حماس عودة جميع النازحين، إلا أن ذلك ينطوي على مخاطر تكدس وتدافع ما اضطر الجميع للبحث في التفاصيل الفنية لعودة النازحين جنوبًا إلى الشمال حيث فُتح مسار جديد يفضي إلى عودة أسر بكاملها إلى منازلهم ضمن جدول زمني على طول زمن التهدئة المتوقعة بحيث يكون هناك عودة لعدد يزيد عن 500 عائلة يوميا إلى شمال القطاع على أن تكون عودتهم بانتظام بمشاركة مؤسسات دولية كالصليب الأحمر والأونروا التي نزح إلى مقارها أكثر من 60% من النازحين".وأكد أنه "تم التوافق بنسبة كبيرة على المعايير المطلوبة للإفراج عن المحتجزين في غزة والأسرى الفلسطينيين مقابلهم، ولا يوجد أي معوقات في هذا الملف"، مشيرًا إلى أنه سيكون ما لا يقل عن 20 شخصا من المحكومين بالمؤبدات والأحكام العالية ومن ضمنهم أسرى فلسطينيون من المرضى والمسنين.وتواصل مباحثات القاهرة بشأن الهدنة في قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي بمشاركة مصر والولايات المتحدة الأمريكية وحركة حماس وقطروأدت الحرب المتواصلة في قطاع غزة، منذ ما يزيد على 4 أشهر، إلى مقتل أكثر من 30 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، حسب وزارة الصحة المحلية في القطاع المحاصر.كما تسببت في أزمة إنسانية خانقة تواجه خلالها الأغلبية الساحقة من سكان القطاع خطر "المجاعة الجماعية"، حسب الأمم المتحدة.وعلى الجانب الإسرائيلي، أدى هجوم "حماس" إلى مقتل 1200 شخص، وفق الحكومة الإسرائيلية، واحتجزت الحركة نحو 250 رهينة، تقول إسرائيل إن "130 منهم ما زالوا محتجزين في قطاع غزة، ويعتقد أن 31 منهم لقوا حتفهم".من جهته، قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إنه من المحتمل التوصل إلى وقف لإطلاق النار مطلع الأسبوع المقبل، وهو ما رد عليه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بأنه كان تصريحا مفاجئا.وتحاول الدول الوسيطة، قطر ومصر وأمريكا، التفاوض بشأن تسوية بين إسرائيل وحركة "حماس" الفلسطينية للتوصل إلى هدنة.
https://sarabic.ae/20240304/العاهل-الأردني-يحذر-من-خطورة-استمرار-الحرب-على-غزة-والتصعيد-في-الضفة-الغربية-والقدس-1086640957.html
https://sarabic.ae/20240304/وزير-الخارجية-الفلسطيني-يعرب-عن-أمله-بالتوصل-لوقف-إطلاق-النار-في-غزة-قبل-بداية-شهر-رمضان-1086632004.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
مصر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/02/1a/1086421380_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_d42e6368d1c1fe8724f1fac429163fbb.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
حركة حماس, العدوان الإسرائيلي على غزة, غزة, قطاع غزة, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, مصر, أخبار مصر الآن, أخبار العالم الآن, العالم العربي
حركة حماس, العدوان الإسرائيلي على غزة, غزة, قطاع غزة, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, مصر, أخبار مصر الآن, أخبار العالم الآن, العالم العربي
مصدر في "حماس": النقاشات الجارية بالقاهرة إيجابية إلا أن الكرة لا تزال في الملعب الإسرائيلي
قال مصدر كبير في حركة حماس، اليوم الاثنين، إن "الوسطاء أبلغوا حماس بأن الولايات المتحدة تضغط باتجاه إنجاز اتفاق قبيل بدء شهر رمضان وسيتم الضغط على إسرائيل للقبول بالصفقة المعروضة".
وأضاف المصدر، في تصريحات
لوكالة أنباء العالم العربي، أن "النقاشات التي تجرى بالقاهرة ورغم الإيجابية التي تطغى عليها إلا أن الكرة لا تزال عالقة في الملعب الإسرائيلي"، نافيا أن تكون النقاشات تطرقت لأسماء معينة بين الأسرى المطلوب الإفراج عنهم حتى الآن ولكنها سلمت معايير لهؤلاء الأسرى مقابل المحتجزين الإسرائيليين لدى الحركة في غزة.
وكشف المصدر عن "نقاش جدّي وتفصيلي حول عودة النازحين جنوبًا إلى الشمال، حيث بيوتهم ورغم طلب حماس عودة جميع النازحين، إلا أن ذلك ينطوي على مخاطر تكدس وتدافع ما اضطر الجميع للبحث في التفاصيل الفنية لعودة النازحين جنوبًا إلى الشمال حيث فُتح مسار جديد يفضي إلى عودة أسر بكاملها إلى منازلهم ضمن جدول زمني على طول زمن التهدئة المتوقعة بحيث يكون هناك عودة لعدد يزيد عن 500 عائلة يوميا إلى شمال القطاع على أن تكون عودتهم بانتظام بمشاركة مؤسسات دولية كالصليب الأحمر والأونروا التي نزح إلى مقارها أكثر من 60% من النازحين".
وأكد أنه "تم التوافق بنسبة كبيرة على المعايير المطلوبة للإفراج عن المحتجزين في غزة والأسرى الفلسطينيين مقابلهم، ولا يوجد أي معوقات في هذا الملف"، مشيرًا إلى أنه سيكون ما لا يقل عن 20 شخصا من المحكومين بالمؤبدات والأحكام العالية ومن ضمنهم أسرى فلسطينيون من المرضى والمسنين.
وتواصل مباحثات القاهرة بشأن الهدنة في قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي بمشاركة مصر والولايات المتحدة الأمريكية وحركة حماس وقطر
وأدت الحرب المتواصلة في قطاع غزة، منذ ما يزيد على 4 أشهر، إلى
مقتل أكثر من 30 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، حسب وزارة الصحة المحلية في القطاع المحاصر.
كما تسببت في أزمة إنسانية خانقة تواجه خلالها الأغلبية الساحقة من سكان القطاع خطر "المجاعة الجماعية"، حسب الأمم المتحدة.
وعلى الجانب الإسرائيلي، أدى هجوم "حماس" إلى مقتل 1200 شخص، وفق الحكومة الإسرائيلية، واحتجزت الحركة نحو 250 رهينة، تقول إسرائيل إن "130 منهم ما زالوا محتجزين في قطاع غزة، ويعتقد أن 31 منهم لقوا حتفهم".
من جهته، قال
الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إنه من المحتمل التوصل إلى وقف لإطلاق النار مطلع الأسبوع المقبل، وهو ما رد عليه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بأنه كان تصريحا مفاجئا.
وتحاول الدول الوسيطة، قطر ومصر وأمريكا، التفاوض بشأن تسوية بين إسرائيل وحركة "حماس" الفلسطينية للتوصل إلى هدنة.