00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
08:43 GMT
17 د
كواليس السينما
09:03 GMT
27 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
18:00 GMT
108 د
أمساليوم
بث مباشر

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة.. صور

© Sputnik . WAEL MAGDIوسط الدمار والقصف.. "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة
وسط الدمار والقصف.. تكية رمضان محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة - سبوتنيك عربي, 1920, 14.03.2024
تابعنا عبر
حصري
تتخذ المساعدات ومبادرات الإطعام طابعا مغايرا في شهر رمضان الكريم، حيث بات تدشين هذه الموائد عادة في معظم البلدان العربية والإسلامية، بيد أنها لم تعد كذلك في فلسطين، وتحديدا في قطاع غزة.
غزة التي يموت أهلها جوعا لعدم وصول المساعدات الإنسانية لجميع السكان بسبب الحرب الإسرائيلية المستمرة قرابة الخمسة أشهر، لم يكن من السهل التكفل بإقامة تكية أو مائدة لإفطار الأهالي في شهر رمضان، في ظل الحصار المستمر والجوع الذي يفتك بالجميع.
المساعدات الإنسانية التي تدخل لا تسد جوع الأطفال والنساء، حيث يعاني معظم السكان هناك من سوء تغذية، فيما حذرت كافة المنظمات الإغاثية والإنسانية المعنية من كارثة الوضع هناك بسبب عدم نجاح إدخال وإيصال المساعدات الإغاثية للجميع.
© Sputnik . WAEL MAGDI

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة - سبوتنيك عربي
1/6

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

© Sputnik . WAEL MAGDI

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة - سبوتنيك عربي
2/6

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

© Sputnik . WAEL MAGDI

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة - سبوتنيك عربي
3/6

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

© Sputnik . WAEL MAGDI

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة - سبوتنيك عربي
4/6

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

© Sputnik . WAEL MAGDI

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة - سبوتنيك عربي
5/6

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

© Sputnik . WAEL MAGDI

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة - سبوتنيك عربي
6/6

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

1/6

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

2/6

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

3/6

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

4/6

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

5/6

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

6/6

وسط الدمار والقصف... "تكية رمضان" محاولة شبابية لإفطار النازحين في غزة

وسط هذه الحياة الصعبة، ومع استحالة وندرة الحصول على المواد الغذائية، لم يتوقف الشاب الفلسطيني رشاد رجب، وبعض الشباب الغزاويين، عن إقامة تكية لإطعام ما بين 500 إلى 1000 فلسطيني في شهر رمضان.
محاولات الشاب رشاد لإغاثة المنكوبين من قطاع غزة لم تتوقف عند هذا الحد، حيث نجح من قبل في تدشين مخيم لإيواء النازحين الفلسطينيين المهجرين من شمال القطاع، وذلك عبر جمع التبرعات وإقامة ما يزيد عن 300 خيمة.
يقول رشاد: "إن فكرة التكية التي دشنها ظهرت منذ تدشينه المخيم في مدينة رفح، حيث خصص مكانا للتكية من أجل إعداد الطعام للنازحين، حيث تخدم يوميًا من 500 إلى 1000 شخص من داخل المخيم، فيما يسعى لخدمة من هم في الخارج خلال شهر رمضان المبارك.
وأكد لـ"سبوتنيك" أن منطقة رفح مكتظة بالنازحين الفلسطينيين ويمكن في حال توفرت المساعدات اللازمة خدمة أكبر عدد من المخيم ومن النازحين في الخارج أيضا.
بحسب رشاد، ظهرت التكية لحاجة الناس المستمرة للطعام خاصة في شهر رمضان، لا سيما في ظل عدم توافر الغاز والحطب لطبخ الطعام، معتبرًا أن هذا المكان يوفر جهد كبير على النازحين في توفير الطعام، خاصة في وقت الإفطار.
وقال إن التكية استطاعت في اليوم الأول من شهر رمضان توفير اللحم مع الطعام للنازحين، حيث تمكن من ذبح خروفين بعد جمع التبرعات التي ترسل من الخارج، مؤكدًا أنهم يواجهون صعوبات بالغة في توفير المواد والطعام للتكية، لا سيما في ظل الأسعار الباهظة نتيجة الحرب، حيث بلغ سعر الخروف الواحد ألف دولار، بعد أن كان سعره 200 دولار قبل الحرب، فيما يصل سعر كيس الأرز إلى 200 و300 دولار بعد أن كان بـ 10 دولارات في السابق.
أطفال غزة يصنعون فوانيس رمضان من بقايا كتبهم المدرسية - سبوتنيك عربي, 1920, 11.03.2024
أطفال غزة يصنعون فوانيس رمضان من بقايا كتبهم المدرسية
وبين رشاد أن التكية تخدم من 500 إلى 1000 شخص يوميًا، فيما تتخطى تكلفة إفطار المخيم في التكية لمدة يوم واحد مع توزيع اللحم والأرز الـ 2000 دولار، لذلك يقومون بجمع التبرعات لتغطية نفقة يوم واحد من الإفطار.
ويحاول رشاد توفير الجو النفسي الملائم في المخيم للسكان النازحين، حيث استطاع توفير زينة رمضان، وكذلك بعض الفوانيس للأطفال، وعدد من المصاحف، عبر التبرعات، التي تأتي في معظمها من مصر والدول المجاورة.
وتقول منظمات حقوقية إن إسرائيل لجأت إلى استخدام سلاح التجويع ضد سكان قطاع غزة، في وقت يقف فيه العالم دون حسيب.
ففي حين يهدر العالم نحو 1.5 مليار طن من الطعام سنويا، يقضي الأطفال والنساء والشيوخ في غزة أياما متواصلة دون كسرة خبز واحدة، وهذا الوضع فاقمه عجز دولي حتى على مستوى مجلس الأمن الدولي، بفرض إيصال الغذاء والماء والدواء لسكان غزة.
وكان برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، فقد أعلن إيقاف تسليم المساعدات الغذائية إلى شمالي قطاع غزة لحين توفر ظروف تسمح بالتوزيع الآمن، محذرا من أن وقف تسليم المساعدات سيعرض المزيد من السكان لخطر الموت جوعا.
بإفطار شحيح.. تونسيون يتضامنون مع غزة في اليوم الأول من شهر رمضان - سبوتنيك عربي, 1920, 12.03.2024
بإفطار "شحيح".. تونسيون يتضامنون مع غزة في اليوم الأول من شهر رمضان.. صور وفيديو
وأظهرت بيانات من الأمم المتحدة ومسؤولين، أن "تدفق المساعدات التي تدخل غزة من مصر، توقف تقريبا في الأسبوعين الماضيين، وأن انهيار الأمن في القطاع فاقم صعوبات توزيع الغذاء الذي يصل إلى القطاع".
ومنذ التاسع من فبراير/ شباط الجاري، تظهر الأرقام اليومية انخفاضا حادا في إمدادات المساعدات التي وصلت إلى غزة، حيث يواجه السكان البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، الذين تحول معظمهم إلى نازحين، مستويات مختلفة من أزمة الجوع.
وكانت غزة قبل تجدد الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، تعتمد على دخول 500 شاحنة محملة بالإمدادات يوميا، وحتى في أثناء القتال العنيف، في يناير/ كانون الثاني الماضي، استطاعت نحو 200 شاحنة مساعدات العبور إلى القطاع في معظم الأيام.
ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة حماس الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية، في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر، ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع، أسفرت عن وقوع أكثر من 31 ألف قتيل وأكثر من 73 ألف مصاب بين سكان القطاع.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала