موسكو - سبوتنيك. وقال يرماكوف لوكالة "سبوتنيك": "إيران كانت ولا تزال طرف حسن النية في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، وأسهم إبرام خطة العمل الشاملة المشتركة في عام 2015 على إزالة جميع الأسئلة التي طرحتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية على طهران في ذلك الوقت بشكل نهائي".
وأضاف: "بعد ذلك، ظلت إيران لعدة سنوات الدولة الأكثر تدقيقًا بين أعضاء الوكالة، ولم تخرج عن التزاماتها".
وأكد يرماكوف أنه لا يوجد دليل على أن طهران تريد تطوير أسلحة نووية.
وتابع يرماكوف: "لا يوجد أي دليل يشير إلى نية طهران في إعادة النظر في مشاركتها في معاهدة حظر الانتشار النووي، يهدف إلى تطوير أسلحة نووية".