وردت كالامارد على سؤال حول رد فعل منظمة العفو الدولية على إغلاق وسائل الإعلام الناطقة بالروسية واعتقال الصحفيين في أوروبا: "هذا موضوع مهم للغاية بالنسبة لمنظمة العفو، إنه يقلقنا، ما زلنا نعمل على هذا الموضوع لذلك لم ننشر تقريرًا عنه بعد".
موقفنا من هذه القضية ووضع الصحفيين الناطقين باللغة الروسية سيتبين في المستقبل القريب.
وأفادت شركة "مايكروسفت" في حزيران/ يونيو الفائت بأن وسائل الإعلام الروسية التي تنشر معلومات بلغات أجنبية، مثل "سبوتنيك" و"آر تي"، شهدت زيادة كبيرة بالمشاهدات، بالرغم من كل محاولات الدول الغربية منع الوصول إليها.
وأعدت مايكروسوفت تقريرًا بعنوان "الدفاع عن أوكرانيا: دروس أولية من الحرب الإلكترونية"، والذي يصف بالتفصيل الجهود الروسية في مجال المعلومات، مع إيلاء اهتمام خاص لتغطية العملية الخاصة في أوكرانيا في الخارج من قبل مصادر المعلومات الروسية مثل "سبوتنيك" و"آر تي".