ووفقا لبعض التقارير، قبل تسليمها إلى النقطة الساخنة، كانت المروحيات تشغل من قبل إحدى الشركات الأجنبية الخاصة.
وقبل عام تقريبًا، كانت يتم تُستخدم حصريًا لأغراض الدعاية، لإنشاء مقاطع فيديو وتقارير مصورة من مختلف الفئات والتدريبات.
وعلى الرغم من أن المروحية مزودة بأسلحة رشاشة، إلا أن المديرية تخشى إرسالها في مهمات حقيقية لأن هذه النسخة لا تحتوي على أنظمة حماية. يمكن إسقاطه بسهولة حتى باستخدام نظام صاروخي مضاد للطائرات غير حديث، وفقا لصحيفة "روسكويه أوروجيه".
كما أفادت التقارير أن الاستخبارات الأوكرانية حصلت على مروحية ثانية من هذا الطراز، وكانت تستخدم أيضا لأغراض الدعاية.