https://sputnikarabic.ae/20220919/دفن-الملكة-إليزابيث-الثانية-في-كنيسة-سانت-جورج-إلى-جانب-زوجها-فيليب-1067963774.html
دفن الملكة إليزابيث الثانية في كنيسة سانت جورج إلى جانب زوجها فيليب... فيديو
دفن الملكة إليزابيث الثانية في كنيسة سانت جورج إلى جانب زوجها فيليب... فيديو
سبوتنيك عربي
أنزل نعش الملكة إليزابيث الثانية اليوم الاثنين، إلى مقره الأخير في المقبرة الملكية "رويال فولت" في كنيسة سانت جورج في قلعة وندسور، معلنا نهاية الحداد العام على... 19.09.2022, سبوتنيك عربي
2022-09-19T16:23+0000
2022-09-19T16:23+0000
2022-09-19T16:53+0000
بريطانيا
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/09/13/1067948275_0:0:3178:1788_1920x0_80_0_0_3ee741c3fa19829e35af4583bfe35258.jpg
أعلن نهاية "العصر الإليزابيثي الثاني" بشكل رمزي عندما كسر اللورد تشامبرلين أندرو باركر، أعلى مسؤول في الأسرة المالكة، عصا منصبه، حسبما أوردت وكالة "فرانس برس".كما أزيلت "أدوات الدولة" التي توجت بها الملكة في عام 1953، والتي تشمل تاج الدولة الإمبراطوري، والجرم السماوي والصولجان، من التابوت ووضعت على المذبح العالي.أنزل النعش في القبو الملكي، لتدفن إليزابيث الثانية مع زوجها الأمير فيليب، الذي توفي العام الماضي عن عمر 99 عاما، معا في مقصورة الملك جورج السادس، حيث دفن والداها وشقيقتها.تأتي عملية الدفن بعد مراسم تشييع تاريخية، ودعت خلالها لندن والعالم الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، في جنازة حضرها نحو ألفي ضيف رفيعي المستوى على رأسهم زعماء العالم إلى جانب عشرات الآلاف الذين ودعوا الجثمان في الشوارع.جرت الجنازة على أنغام الأبواق والطبول، فيما سحب عربة المدفع - المستخدمة في كل جنازة رسمية منذ جنازة الملكة فيكتوريا في عام 1901 - بواسطة 142 بحارا صغيرا مجندا في البحرية الملكية إلى وستمنستر أبي.وقرع جرس الكنيسة البالغة من العمر ألف عام 96 مرة - واحدة لكل عام من حياتها - وتوقف قبل دقيقة واحدة من بدء القداس في الساعة 10:00 بتوقيت غرينتش.في خطابه، أشاد رئيس أساقفة كانتربري جاستن ويلبي بحياة الملكة في خدمة المملكة المتحدة والكومنولث، وقال لـ2000 ضيف، من بينهم الرئيس الأمريكي جو بايدن والإمبراطور الياباني ناروهيتو: "الأشخاص ذوو الخدمة المحببة نادرون في أي مسيرة في الحياة. قادة الخدمة المحبة ما زالوا أكثر ندرة".نُقل التابوت بعد ذلك، في سلسلة من المسيرات الإيقاعية الجنائزية، في رحلة استغرقت ثلاث ساعات عبر شوارع لندن إلى قلعة وندسور غربي العاصمة.
بريطانيا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
بريطانيا
دفن الملكة إليزابيث الثانية في كنيسة سانت جورج إلى جانب زوجها فيليب... فيديو
16:23 GMT 19.09.2022 (تم التحديث: 16:53 GMT 19.09.2022) أنزل نعش الملكة إليزابيث الثانية اليوم الاثنين، إلى مقره الأخير في المقبرة الملكية "رويال فولت" في كنيسة سانت جورج في قلعة وندسور، معلنا نهاية الحداد العام على أطول ملوك بريطانيا حكما.
أعلن نهاية "العصر الإليزابيثي الثاني" بشكل رمزي عندما كسر اللورد تشامبرلين أندرو باركر، أعلى مسؤول في الأسرة المالكة، عصا منصبه، حسبما أوردت وكالة "فرانس برس".
كما أزيلت "أدوات الدولة" التي توجت بها
الملكة في عام 1953، والتي تشمل تاج الدولة الإمبراطوري، والجرم السماوي والصولجان، من التابوت ووضعت على المذبح العالي.
أنزل النعش في القبو الملكي، لتدفن إليزابيث الثانية مع زوجها الأمير فيليب، الذي توفي العام الماضي عن عمر 99 عاما، معا في مقصورة الملك جورج السادس، حيث دفن والداها وشقيقتها.
تأتي عملية الدفن بعد
مراسم تشييع تاريخية، ودعت خلالها لندن والعالم الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، في جنازة حضرها نحو ألفي ضيف رفيعي المستوى على رأسهم زعماء العالم إلى جانب عشرات الآلاف الذين ودعوا الجثمان في الشوارع.
جرت الجنازة على أنغام الأبواق والطبول، فيما سحب عربة المدفع - المستخدمة في كل جنازة رسمية منذ جنازة الملكة فيكتوريا في عام 1901 - بواسطة 142 بحارا صغيرا مجندا في البحرية الملكية إلى وستمنستر أبي.
وقرع جرس الكنيسة البالغة من العمر ألف عام 96 مرة - واحدة لكل عام من حياتها - وتوقف قبل دقيقة واحدة من بدء القداس في الساعة 10:00 بتوقيت غرينتش.
في خطابه، أشاد رئيس أساقفة كانتربري جاستن ويلبي بحياة الملكة في خدمة المملكة المتحدة والكومنولث، وقال لـ2000 ضيف، من بينهم الرئيس الأمريكي جو بايدن والإمبراطور الياباني ناروهيتو: "الأشخاص ذوو الخدمة المحببة نادرون في أي مسيرة في الحياة. قادة الخدمة المحبة ما زالوا أكثر ندرة".
نُقل التابوت بعد ذلك، في سلسلة من المسيرات الإيقاعية الجنائزية، في رحلة استغرقت ثلاث ساعات عبر شوارع لندن إلى قلعة وندسور غربي العاصمة.
