https://sputnikarabic.ae/20221002/نوفاك-يمكن-إصلاح-البنية-التحتية-في-التيار-الشمالي-لكن-الأمر-يستغرق-وقتا-وأموالا-كثيرة-1068508638.html
نوفاك: يمكن إصلاح البنية التحتية في التيار الشمالي لكن الأمر يستغرق وقتا وأموالا كثيرة
نوفاك: يمكن إصلاح البنية التحتية في التيار الشمالي لكن الأمر يستغرق وقتا وأموالا كثيرة
سبوتنيك عربي
أكد نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، اليوم الأحد، أنه يمكن إصلاح الضرر الذي لحق بالبنية التحتية في خط "التيار الشمالي" الذي ينقل الغاز الروسي إلى... 02.10.2022, سبوتنيك عربي
2022-10-02T12:32+0000
2022-10-02T12:32+0000
2022-10-02T12:32+0000
روسيا
التيار الشمالي
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/09/11/1050181513_0:0:1400:789_1920x0_80_0_0_8bf5d1c47fafcfd2215dedd13933f165.jpg
بتروبافلوفسك - كامتشاتسكي - سبوتنيك. وقال نوفاك، في في تصريحات لبرنامج (موسكو. الكرملين. بوتين) على قناة روسيا 1 "بالتأكيد هناك إمكانيات تقنية لإصلاح البنية التحتية في التيار الشمالي لكن الأمر يستغرق وقتا وأموالا كثيرة".وتابع نوفاك "الولايات المتحدة وأوكرانيا وبولندا أعلنوا في الماضي أن هذه البنية التحتية (التيار الشمالي) لن تعمل وسوف يفعلون كل شيء من أجل هذا. ولهذا السبب يجب أن ننظر بجدية في هذا الأمر فقد يكون لهم مصلحة في تعطيل هذا الخط".وأعلنت شركة "نورد ستريم إيه جي" المشغلة لخطي "التيار الشمالي"، أنه من المخطط البدء في تقييم الأضرار في "التيار الشمالي" بعد تلقي التصاريح الرسمية، بينما لا يمكن السماح بالوصول إلى المنطقة المطلوبة إلا بعد استقرار الضغط في البنية التحتية وتوقف التسرب.وصرحت الشركة في بيان ""تخطط شركة نورد ستريم إيه جي للبدء في تقييم الأضرار التي لحقت بخط أنابيب الغاز "التبار الشمالي1" بعد تلقي التصاريح الرسمية المناسبة. لا يمكن السماح بالوصول إلى منطقة الضرر إلا بعد استقرار الضغط في خط الأنابيب وتوقف تسرب الغاز".وأعلنت الشركة المشغلة لخط أنابيب الغاز "التيار الشمالي 2"، يوم 19 سبتمبر/أيلول، وقوع حادث تسرب في خط الأنابيب بمياه الدنمارك بالقرب من جزيرة بورنهولم، لافتة إلى إنشاء منطقة آمنة، يبلغ نصف قطرها خمسة أميال بحرية.وقالت السلطات السويدية والدنماركية إنها اكتشفت تسريبًا للغاز بسبب انفجارين تحت البحر، مع الإجماع على أن الحادث كان نتيجة التخريب.
https://sputnikarabic.ae/20220929/شركة-نورد-ستريم-إيه-جي-سنقيم-الضرر-في-التيار-الشمالي-بعد-الحصول-على-تصاريح--1068413912.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/09/11/1050181513_39:0:1283:933_1920x0_80_0_0_f6546f04c8050d0efa5f65cb59fee6fe.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
روسيا, التيار الشمالي
نوفاك: يمكن إصلاح البنية التحتية في التيار الشمالي لكن الأمر يستغرق وقتا وأموالا كثيرة
أكد نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، اليوم الأحد، أنه يمكن إصلاح الضرر الذي لحق بالبنية التحتية في خط "التيار الشمالي" الذي ينقل الغاز الروسي إلى أوروبا، مشيرا إلى أن الأمر يستغرق وقتا وأموالا كثيرة.
بتروبافلوفسك - كامتشاتسكي - سبوتنيك. وقال نوفاك، في في تصريحات لبرنامج (موسكو. الكرملين. بوتين) على قناة روسيا 1 "بالتأكيد هناك إمكانيات تقنية لإصلاح البنية التحتية في التيار الشمالي لكن الأمر يستغرق وقتا وأموالا كثيرة".
وتابع نوفاك "الولايات المتحدة وأوكرانيا وبولندا أعلنوا في الماضي أن هذه البنية التحتية (التيار الشمالي) لن تعمل وسوف يفعلون كل شيء من أجل هذا. ولهذا السبب يجب أن ننظر بجدية في هذا الأمر فقد يكون لهم مصلحة في تعطيل هذا الخط".
وأعلنت شركة "نورد ستريم إيه جي" المشغلة لخطي "التيار الشمالي"، أنه من المخطط البدء في تقييم الأضرار في "التيار الشمالي" بعد تلقي التصاريح الرسمية، بينما لا يمكن السماح بالوصول إلى المنطقة المطلوبة إلا بعد استقرار الضغط في البنية التحتية وتوقف التسرب.
وصرحت الشركة في بيان ""تخطط شركة نورد ستريم إيه جي للبدء في تقييم ا
لأضرار التي لحقت بخط أنابيب الغاز "التبار الشمالي1" بعد تلقي التصاريح الرسمية المناسبة. لا يمكن السماح بالوصول إلى منطقة الضرر إلا بعد استقرار الضغط في خط الأنابيب وتوقف تسرب الغاز".
وأعلنت ال
شركة المشغلة لخط أنابيب الغاز "التيار الشمالي 2"، يوم 19 سبتمبر/أيلول، وقوع حادث تسرب في خط الأنابيب بمياه الدنمارك بالقرب من جزيرة بورنهولم، لافتة إلى إنشاء منطقة آمنة، يبلغ نصف قطرها خمسة أميال بحرية.
29 سبتمبر 2022, 18:41 GMT
وقالت السلطات السويدية والدنماركية إنها اكتشفت تسريبًا للغاز بسبب انفجارين تحت البحر، مع الإجماع على أن الحادث كان نتيجة التخريب.