سلام حار... توجه ماكرون إلى مقعد ابن سلمان لمصافحته يثير إعجاب السعوديين
© وزارة خارجية المملكة العربية السعوديةولي العهد الأمير محمد بن سلمان يستقبل الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في جدة
تابعنا عبر
أثار مشهد مصافحة ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال فعاليات قمة مجموعة العشرين، تفاعلا واسعا بين المغردين العرب.
ماكرون توجه إلى مقعد محمد بن سلمان الذي لم يكن منتبها في البداية لقدوم الرئيس الفرنسي من جانبه، لكن سرعان ما أخذ بيده وقام لمصافحته واحتضنا بعضهما بعضا بحرارة.
فيديو | الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتجه إلى مقعد #ولي_العهد لمصافحته #محمد_بن_سلمان_في_قمة_بالي #الإخبارية pic.twitter.com/9bFwbAnKcb
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 15, 2022
جاء ذلك خلال فعاليات القمة اليوم الثلاثاء في بالي الإندونيسية، حيث يرأس الأمير محمد بن سلمان وفد المملكة إلى القمة نيابة عن الملك سلمان بن عبد العزيز، فيما يرأس ماكرون وفد بلاده.
وكالعادة القمة
— بيـبـلايـن (@rafhanewss) November 15, 2022
يكون محور القمة دائماً
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتجه إلى مقعد #ولي_العهد لمصافحته. #محمد_بن_سلمان_في_قمة_بالي #الحدود_الشمالية #رفحاء #عرعر #طريف #العويقيلة
pic.twitter.com/8cJhUjwyBo
لقطة السلام بين الزعيمين حظيت بإعجاب واسع بين مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي من السعوديين، واعتبر بعضهم أنها تعكس الاحترام والتقدير لولي العهد من قبل الرئيس الفرنسي.
فيديو | حديث جانبي بين #ولي_العهد الأمير محمد بن سلمان ورئيس إندونيسيا والرئيس الفرنسي خلال حفل العشاء الذي أقامه الرئيس الإندونيسي لقادة #مجموعة_العشرين في بالي #محمد_بن_سلمان_في_قمة_بالي#الإخبارية pic.twitter.com/qzHjP9BH3Y
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 15, 2022
وسائل الإعلام السعودية نشرت لحظة السلام بين الزعيمين وعلقت عليه "الرئيس الفرنسي يتجه إلى مقعد ولي العهد لمصافحته". كما نشرت أيضا لقطات لحديث بين الأمير محمد والرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال القمة.
#ولي_العهد يلتقي مدير صندوق النقد الدولي على هامش قمة #مجموعة_العشرين#الإخبارية_عاجل pic.twitter.com/iF3Qw5ZXXo
— الإخبارية عاجل (@EKH_brk) November 15, 2022
كما تداولت وسائل الإعلام المحلية لقطات من مصافحة ولي العهد لرئيسة وزراء إيطاليا الجديدة جورجيا ميلوني، وحديثا جانبيا بين الأمير محمد والرئيس الصيني شي جين بينغ، إلى جانب لقاءات متفرقة مع مجموعة من السياسيين والمسؤولين الدوليين.