https://sputnikarabic.ae/20230129/وزير-الخارجية-الإيراني-إذا-تقرر-اتحاذ-أي-إجراء-ضد-الحرس-الثوري-فرد-إيران-سيكون-قاسيا-1072845155.html
وزير الخارجية الإيراني: إذا تقرر اتخاذ أي إجراء ضد الحرس الثوري فرد إيران سيكون قاسيا
وزير الخارجية الإيراني: إذا تقرر اتخاذ أي إجراء ضد الحرس الثوري فرد إيران سيكون قاسيا
سبوتنيك عربي
أكد وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، اليوم الأحد، أن "رد إيران سيكون قاسيا جدا إذا تم اتخاذ أي إجراء ضد الحرس الثوري". 29.01.2023, سبوتنيك عربي
2023-01-29T15:53+0000
2023-01-29T15:53+0000
2023-01-29T16:35+0000
إيران
أخبار إيران
أخبار الاتحاد الأوروبي
العالم
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/05/1a/1062736263_0:55:1000:618_1920x0_80_0_0_949a1388fe346f0c4a4fcd757a8b25f1.jpg
وقال عبد اللهيان، خلال لقاء أعضاء مجلس الشوري الإسلامي (البرلمان) الأربعة المدرجة أسمائهم على قائمة العقوبات، إن "مثل هذا القرار والإجراء الذي اتخذه البرلمان الأوروبي يظهر افتقاره للفهم الصحيح للبيئة الداخلية لإيران والإيرانيين في الخارج".وأضاف أن "العقوبات الغربية تكون في الغالب دعاية، وأن الجانب الأوروبي اتخذ هذا الإجراء بسذاجة"، حسب وكالة الأنباء الإيرانية- إرنا.وتابع عبد اللهيان مخاطبًا هؤلاء النواب الأربعة: "منذ أن تم إدراجكم على قائمة العقوبات تم الاهتمام بكلماتكم ومواقفكم أكثر من قبل وأنتم اليوم منصة قوية لشعب إيران والجمهورية الإسلامية والثورة الإسلامية".ووافق الاتحاد الأوروبي، الإثنين الماضي، على "فرض عقوبات جديدة على مسؤولين إيرانيين، مشتبه بتورطهم في قمع المتظاهرين، خلال احتجاجات شهدتها البلاد نهاية العام الماضي".من جهتها، أعلنت بريطانيا "حزمة جديدة من العقوبات على مسؤولين إيرانيين"، منددةً "بالعنف الذي تمارسه سلطات البلاد ضد شعبها بما في ذلك إعدام المواطن البريطاني الإيراني علي رضا أكبري".وشملت حزمة العقوبات البريطانية، تجميد أصول حسين نجات، نائب القائد العام للحرس الثوري الإيراني وحظر سفره، وتجميد أصول قائد القوات البرية بالجيش الإيراني ونائب قائد قوات الباسيج وحظر سفرهما، بالإضافة إلى تجميد أصول قوات الباسيج الإيرانية.كما أعلنت الخارجية الإيرانية فرض عقوبات على 4 كيانات و30 مسؤولا في الاتحاد الأوروبي وبريطانيا، لدعمهم "الإرهاب والعنف"، وذلك في أعقاب تأييد الدول الغربية التظاهرات الأخيرة في إيران.وقالت الخارجية الإيرانية، إنه "تم فرض عقوبات على 3 مؤسسات و22 شخصا أوروبيا وعلى مؤسسة واحدة و8 مسؤولين بريطانيين لدعمهم الإرهاب والمجموعات الإرهابية والعنف ضد الشعب الإيراني، والتدخل في الشؤون الداخلية الإيرانية والمشاركة في تشديد العقوبات الاقتصادية على البلاد".
https://sputnikarabic.ae/20230124/إيران-تندد-بالعقوبات-التي-فرضها-الاتحاد-الأوروبي-وبريطانيا-وتؤكد-أنها-تحتفظ-بحقها-في-الرد-1072637895.html
إيران
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/05/1a/1062736263_112:0:1000:666_1920x0_80_0_0_d36342ae13f08e48dd725bbae1b473ee.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
إيران, أخبار إيران, أخبار الاتحاد الأوروبي, العالم
إيران, أخبار إيران, أخبار الاتحاد الأوروبي, العالم
وزير الخارجية الإيراني: إذا تقرر اتخاذ أي إجراء ضد الحرس الثوري فرد إيران سيكون قاسيا
15:53 GMT 29.01.2023 (تم التحديث: 16:35 GMT 29.01.2023) أكد وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، اليوم الأحد، أن "رد إيران سيكون قاسيا جدا إذا تم اتخاذ أي إجراء ضد الحرس الثوري".
وقال عبد اللهيان، خلال لقاء أعضاء مجلس الشوري الإسلامي (البرلمان) الأربعة المدرجة أسمائهم على قائمة العقوبات، إن "مثل هذا القرار والإجراء الذي اتخذه البرلمان الأوروبي يظهر افتقاره للفهم الصحيح للبيئة الداخلية لإيران والإيرانيين في الخارج".
وأضاف أن "العقوبات الغربية تكون في الغالب دعاية، وأن الجانب الأوروبي اتخذ هذا الإجراء بسذاجة"، حسب
وكالة الأنباء الإيرانية- إرنا.
وتابع عبد اللهيان مخاطبًا هؤلاء النواب الأربعة: "منذ أن تم إدراجكم على قائمة العقوبات تم الاهتمام بكلماتكم ومواقفكم أكثر من قبل وأنتم اليوم منصة قوية لشعب إيران والجمهورية الإسلامية والثورة الإسلامية".
ووافق الاتحاد الأوروبي، الإثنين الماضي، على "
فرض عقوبات جديدة على مسؤولين إيرانيين، مشتبه بتورطهم في قمع المتظاهرين، خلال احتجاجات شهدتها البلاد نهاية العام الماضي".
من جهتها، أعلنت بريطانيا "حزمة جديدة من العقوبات على مسؤولين إيرانيين"، منددةً "بالعنف الذي تمارسه سلطات البلاد ضد شعبها بما في ذلك إعدام المواطن البريطاني الإيراني علي رضا أكبري".
وشملت حزمة العقوبات البريطانية، تجميد أصول حسين نجات، نائب القائد العام للحرس الثوري الإيراني وحظر سفره، وتجميد أصول قائد القوات البرية بالجيش الإيراني ونائب قائد قوات الباسيج وحظر سفرهما، بالإضافة إلى تجميد أصول قوات الباسيج الإيرانية.
كما أعلنت الخارجية الإيرانية
فرض عقوبات على 4 كيانات و30 مسؤولا في الاتحاد الأوروبي وبريطانيا، لدعمهم "الإرهاب والعنف"، وذلك في أعقاب تأييد الدول الغربية التظاهرات الأخيرة في إيران.
وقالت الخارجية الإيرانية، إنه "تم فرض عقوبات على 3 مؤسسات و22 شخصا أوروبيا وعلى مؤسسة واحدة و8 مسؤولين بريطانيين لدعمهم الإرهاب والمجموعات الإرهابية والعنف ضد الشعب الإيراني، والتدخل في الشؤون الداخلية الإيرانية والمشاركة في تشديد العقوبات الاقتصادية على البلاد".