https://sputnikarabic.ae/20240103/إعلام-تأهب-أمني-وتعلميات-جديدة-في-إسرائيل-بعد-اغتيال-العاروري-1084665791.html
إعلام: تأهب أمني وتعلميات جديدة في إسرائيل بعد اغتيال العاروري
إعلام: تأهب أمني وتعلميات جديدة في إسرائيل بعد اغتيال العاروري
سبوتنيك عربي
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن إصدار تعليمات جديدة وحالة تأهب أمني في إسرائيل على خلفية اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" صالح العاروري. 03.01.2024, سبوتنيك عربي
2024-01-03T08:15+0000
2024-01-03T08:15+0000
2024-01-03T08:21+0000
العالم
أخبار إسرائيل اليوم
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e7/0a/0f/1082021295_0:11:1001:574_1920x0_80_0_0_883da0fed5b139364da83cb31af039d4.jpg
ووفقا لهيئة البث الإسرائيلية "كان"، فإن تعليمات لضباط الشرطة في مختلف المديريات في إسرائيل قد صدرت، مساء الثلاثاء.وأكدت الهيئة أن هناك استعدادات خاصة في "نجمة داود الحمراء" (الهيئة الطبية الرسمية) في أنحاء البلاد.وأكدت "كان" أن إسرائيل "تستعد للرد من الشمال ومن غزة أيضا" على اغتيال العاروري.وكان قد أفاد مراسل "سبوتنيك"، يوم أمس الثلاثاء، بوقوع انفجار قوي هز الضاحية الجنوبية لمدينة بيروت في لبنان، ناتج عن مسيرة إسرائيلية في منطقة المشرفية، أدى إلى مقتل نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، صالح العاروري.وأوضح المراسل: "نتج عن الاستهداف الإسرائيلي مقتل 4 أشخاص من بينهم نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" صالح العاروري، واثنين من مساعديه، وإصابة عدة أشخاص آخرين".وشنت الطائرات الإسرائيلية، صباح الثلاثاء، غارات على المنطقة الواقعة بين مدينة بنت جبيل وبلدة مارون الراس في النبطية جنوبي لبنان.وأعلن "حزب الله" اللبناني، بعد ذلك، أن اغتيال القيادي في "حماس" صالح العاروري في بيروت "جريمة لن تمر أبداً دون رد وعقاب".واستأنف الجيش الإسرائيلي، صباح يوم 1 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، العمليات القتالية ضد "حماس" في قطاع غزة، وذلك على خلفية اعتراض صاروخ أطلق من قطاع غزة، الأمر الذي اعتبرته إسرائيل بمثابة خرق للهدنة الإنسانية المؤقتة ووقف للأعمال القتالية ضد القطاع.وحمّلت حركة حماس المجتمع الدولي، وفي مقدمته الولايات المتحدة الأمريكية، المسؤولية عن استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.وانتهت الهدنة المعلنة بين إسرائيل والفصائل المسلحة الفلسطينية، والتي استمرت لسبعة أيام، عند الساعة 7:00 من صباح يوم الجمعة 1 ديسمبر الماضي، تخللها إطلاق سراح المئات من المحتجزين والأسرى بين الطرفين.وتخللت المعارك هدنة دامت لمدة سبعة أيام، جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وتم خلالها تبادل للأسرى من النساء والأطفال، وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية، في الأول من ديسمبر الماضي.
https://sputnikarabic.ae/20240103/إيران-عملية-اغتيال-العاروري-التي-نقذتها-إسرائيل-في-دولة-أخرى-تشكل-تهديدا-حقيقيا-للسلام-والأمن-1084664266.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e7/0a/0f/1082021295_16:0:904:666_1920x0_80_0_0_88882a7bf05376bb7db216bae1527fd4.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, أخبار إسرائيل اليوم
العالم, أخبار إسرائيل اليوم
إعلام: تأهب أمني وتعلميات جديدة في إسرائيل بعد اغتيال العاروري
08:15 GMT 03.01.2024 (تم التحديث: 08:21 GMT 03.01.2024) كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن إصدار تعليمات جديدة وحالة تأهب أمني في إسرائيل على خلفية اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" صالح العاروري.
ووفقا لهيئة البث الإسرائيلية "كان"، فإن تعليمات لضباط الشرطة في مختلف المديريات في إسرائيل قد صدرت، مساء الثلاثاء.
وأكدت الهيئة أن هناك استعدادات خاصة في "نجمة داود الحمراء" (الهيئة الطبية الرسمية) في أنحاء البلاد.
وأكدت "كان" أن إسرائيل "تستعد للرد من الشمال ومن غزة أيضا" على اغتيال العاروري.
وكان قد أفاد مراسل "سبوتنيك"، يوم أمس الثلاثاء، بوقوع انفجار قوي هز الضاحية الجنوبية لمدينة بيروت في لبنان، ناتج عن مسيرة إسرائيلية في منطقة المشرفية،
أدى إلى مقتل نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، صالح العاروري.وأوضح المراسل: "نتج عن الاستهداف الإسرائيلي مقتل 4 أشخاص من بينهم نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" صالح العاروري، واثنين من مساعديه، وإصابة عدة أشخاص آخرين".
وأعلن "حزب الله" اللبناني، بعد ذلك، أن اغتيال القيادي في "حماس" صالح العاروري في بيروت "جريمة لن تمر أبداً دون رد وعقاب".
واستأنف الجيش الإسرائيلي، صباح يوم 1 ديسمبر/ كانون الأول الماضي،
العمليات القتالية ضد "حماس" في قطاع غزة، وذلك على خلفية اعتراض صاروخ أطلق من قطاع غزة، الأمر الذي اعتبرته إسرائيل بمثابة خرق للهدنة الإنسانية المؤقتة ووقف للأعمال القتالية ضد القطاع.
وحمّلت حركة
حماس المجتمع الدولي، وفي مقدمته الولايات المتحدة الأمريكية، المسؤولية عن استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وانتهت الهدنة المعلنة بين إسرائيل والفصائل المسلحة الفلسطينية، والتي استمرت لسبعة أيام، عند الساعة 7:00 من صباح يوم الجمعة 1 ديسمبر الماضي، تخللها إطلاق سراح المئات من المحتجزين والأسرى بين الطرفين.
وتخللت المعارك هدنة دامت لمدة سبعة أيام، جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وتم خلالها
تبادل للأسرى من النساء والأطفال، وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية، في الأول من ديسمبر الماضي.