وطريقة تعليم إناث الحيوانات بعضها بعضا كيفية اختيار الذكور غير العاديين، النجوم النابضة التي قد تجعل المادة المظلمة تتوهج.
نص الحلقة:
ما هو الدور الذي يجب أن تلعبه الحياة الاصطناعية في بيئتنا هنا على الأرض، حيث خلقت الطبيعة جميع أشكال الحياة ولها مكانها وهدفها الخاص؟ وهل يمكن أن يكون دواء المستقبل عبارة عن أشكال حياة اصطناعية؟.
السؤال المركزي في البحث المستمر عن المادة المظلمة هو: من أي شيء تتكون؟ إحدى الإجابات المحتملة، هي أن المادة المظلمة تتكون من جسيمات تعرف باسم الـ"أكسيونات".
أظهر فريق من علماء الفيزياء الفلكية، أنه إذا كانت المادة المظلمة تتكون من محاور عصبية، فإنها قد تكشف عن نفسها على شكل توهج إضافي خفي قادم من النجوم النابضة.
قام الفريق البحثي ببناء إطار نظري شامل يسمح بالفهم التفصيلي لكيفية إنتاج المحاور، وكيف تفلت تلك المحاور من سحب جاذبية النجم النيوتروني، وكيف أنها أثناء هروبها، تتحول إلى إشعاعات راديوية منخفضة الطاقة.
قام الكيميائيون في جامعة رودن بتحسين فعالية أفلام وشرائط وشرائح الكيتوزان المضادة للبكتيريا المستخدمة في الطب وصناعة الأغذية، وذلك عن طريق إضافة الحديد ومشتق الكيتين الجديد إلى جزيئات الكيتين النانوية.
وتُستخدم الأفلام والأغشية المضادة للبكتيريا في الطب، على سبيل المثال، لعلاج الجروح والحروق أو كحاملات للأدوية، بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدامها لتغليف المواد الغذائية لإطالة مدة الصلاحية.
بقايا انقسام الخلايا يمكن أن تكون مسؤولة عن انتشار السرطان.
كان يُعتقد سابقًا أنها سلة مهملات الخلية، إلا أن فقاعة صغيرة من المواد الخلوية تسمى بقايا نصف الجسم تقوم في الواقع بتعبئة المواد الوراثية العاملة مع القدرة على تغيير مصير الخلايا الأخرى، بما في ذلك تحويلها إلى سرطان.
تقوم إناث الحيوانات بتعليم بعضها بعضا كيفية اختيار الذكور غير العاديين.
تشير دراسة جديدة إلى أن إناث الحيوانات تتعلم من الإناث الأخريات تفضيل الذكور المميزين كأصحاب.
ويتضمن الانتقاء الجنسي تطور سمات مثل الذيل الطويل والمتقن للطاووس، وقد تطورت هذه السمات لتعزيز فرصة الحيوان في جذب رفيقة، بدلا من تعزيز القدرة على البقاء.
الإعداد والتقديم: أحمد أحمد