https://sputnikarabic.ae/20221226/الخارجية-الإيرانية-الوقت-قد-حان-لإعلان-تطبيع-العلاقات-السعودية-مع-الكيان-الإسرائيلي-1071625949.html
الخارجية الإيرانية: الوقت قد حان لإعلان تطبيع العلاقات السعودية مع الكيان الإسرائيلي
الخارجية الإيرانية: الوقت قد حان لإعلان تطبيع العلاقات السعودية مع الكيان الإسرائيلي
سبوتنيك عربي
أكدت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الاثنين، مجددا أن "تطبيع بعض الدول العربية والإسلامية العلاقات مع الكيان الصهيوني لن يساعد في إرساء الاستقرار والأمن في... 26.12.2022, سبوتنيك عربي
2022-12-26T15:10+0000
2022-12-26T15:10+0000
2022-12-26T15:10+0000
إيران
أخبار إيران
السعودية
أخبار السعودية اليوم
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
العالم
بنيامين نتنياهو
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/0a/03/1068579524_0:0:2850:1603_1920x0_80_0_0_76be4006d94231a3bcd3546a06d1d524.jpg
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، في مؤتمر صحفي، إن "الوقت قد حان لإعلان تطبيع العلاقات السعودية مع الكيان الإسرائيلي"، مشيرا إلى "تصريحات وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي عادل الجبير قبل أسبوعين، والمقابلة الخاصة لموقع "العربية" الإنجليزي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وتصريحات مسؤولين آخرين ووسائل إعلام سعودية"، حسب قناة العالم الإيرانية.وأضاف كنعاني أن "موقف إيران من الكيان الصهيوني وهويته غير الشرعية وغير القانونية واضح ونعتقد أن تطوير العلاقات وتطبيع بعض الدول العربية والإسلامية مع هذا الكيان لا يسهم في استقرار وأمن المنطقة ولا يساعد في استيفاء حقوق الشعب الفلسطيني".وكشفت القناة العبرية الـ 12، السبت الماضي، عن أن التشكيل الإسرائيلي الحكومي الجديد لبنيامين نتنياهو يترك الباب مفتوحا أمام التطبيع مع السعودية.وذكرت القناة على موقعها الإلكتروني، أنه رغم إعلان نتنياهو عن تشكيل ائتلاف حكومي إسرائيلي يميني بشكل كامل، فإن هناك اتفاقا ضمنيا داخل هذا الائتلاف يسمح لنتنياهو بالمضي قدما لتوقيع اتفاق سلام مع السعودية.وأوضحت أن نتنياهو لديه تفاؤل كبير بتوقيع اتفاق سلام مع السعودية، باعتبار أن هذا الاتفاق كان أحد الخطوط العريضة لبرنامجه الانتخابي لرئاسة الوزراء في إسرائيل، وذلك استكمالا لاتفاقات أبراهام التي تم توقيعها مع كل من البحرين والإمارات والمغرب والسودان قبل عامين.وفي السياق نفسه، قال بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي المكلف، الخميس الماضي، إن اتفاق السلام أو "التطبيع" مع السعودية يسهل التوصل إلى اتفاق "سلام" فلسطيني - إسرائيلي.وأجرى نتنياهو مقابلة مع قناة "العربية"، أكد خلالها سعيه إلى إبرام اتفاقية سلام مع السعودية، بدعوى أن هذا السلام أو التطبيع مع المملكة سيسهل من مسار التوصل إلى سلام بين الجانبين، الفلسطيني والإسرائيلي.وتعهد نتنياهو خلال المقابلته بمتابعة العلاقات الإسرائيلية الرسمية مع السعودية بهدف تحقيق قفزة كبيرة، أو نقلة نوعية، مناشدًا الإدارة الأمريكية إعادة تأكيد التزامها تجاه المملكة، بدعوى أن التحالف الأمريكي التقليدي مع السعودية ودول أخرى يحتاج إلى إعادة تأكيد.يشار إلى أن كل من الإمارات والبحرين قد وقعتا على اتفاق سلام مع إسرائيل، في الخامس عشر من سبتمبر/ أيلول 2020 برعاية أمريكية.وتلتهما السودان التي وقعت على اتفاق تطبيع مع إسرائيل، أيضا، في الثالث والعشرين من أكتوبر/ تشرين الأول من العام نفسه، ثم المغرب في العاشر من ديسمبر/ كانون الأول 2020، برعاية أمريكية من الرئيس السابق، دونالد ترامب.
https://sputnikarabic.ae/20221108/وزير-الاستخبارات-الإيراني-يتهم-السعودية-وبريطانيا-وإسرائيل-بدعم-الاحتجاجات-في-بلاده-1069964002.html
https://sputnikarabic.ae/20221216/نتنياهو-التطبيع-مع-السعودية-يسهل-التوصل-إلى-سلام-فلسطيني-إسرائيلي-1071252601.html
إيران
أخبار إيران
السعودية
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
إيران, أخبار إيران, السعودية, أخبار السعودية اليوم, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم, بنيامين نتنياهو
إيران, أخبار إيران, السعودية, أخبار السعودية اليوم, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم, بنيامين نتنياهو
الخارجية الإيرانية: الوقت قد حان لإعلان تطبيع العلاقات السعودية مع الكيان الإسرائيلي
أكدت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الاثنين، مجددا أن "تطبيع بعض الدول العربية والإسلامية العلاقات مع الكيان الصهيوني لن يساعد في إرساء الاستقرار والأمن في المنطقة".
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، في مؤتمر صحفي، إن "الوقت قد حان لإعلان تطبيع العلاقات السعودية مع الكيان الإسرائيلي"، مشيرا إلى "تصريحات وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي عادل الجبير قبل أسبوعين، والمقابلة الخاصة لموقع "العربية" الإنجليزي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وتصريحات مسؤولين آخرين ووسائل إعلام سعودية"، حسب
قناة العالم الإيرانية.
وأضاف كنعاني أن "موقف إيران من الكيان الصهيوني وهويته غير الشرعية وغير القانونية واضح ونعتقد أن تطوير العلاقات وتطبيع بعض الدول العربية والإسلامية مع هذا الكيان لا يسهم في استقرار وأمن المنطقة ولا يساعد في استيفاء حقوق الشعب الفلسطيني".
وكشفت
القناة العبرية الـ 12، السبت الماضي، عن أن التشكيل الإسرائيلي الحكومي الجديد لبنيامين نتنياهو
يترك الباب مفتوحا أمام التطبيع مع السعودية.
وذكرت القناة على موقعها الإلكتروني، أنه رغم إعلان نتنياهو عن تشكيل ائتلاف حكومي إسرائيلي يميني بشكل كامل، فإن هناك اتفاقا ضمنيا داخل هذا الائتلاف يسمح لنتنياهو بالمضي قدما لتوقيع اتفاق سلام مع السعودية.
وأوضحت أن نتنياهو لديه تفاؤل كبير بتوقيع اتفاق سلام مع السعودية، باعتبار أن هذا الاتفاق كان أحد الخطوط العريضة لبرنامجه الانتخابي
لرئاسة الوزراء في إسرائيل، وذلك استكمالا لاتفاقات أبراهام التي تم توقيعها مع كل من البحرين والإمارات والمغرب والسودان قبل عامين.
وفي السياق نفسه، قال بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي المكلف، الخميس الماضي، إن اتفاق السلام أو "التطبيع" مع السعودية يسهل التوصل إلى اتفاق "سلام" فلسطيني - إسرائيلي.
وأجرى نتنياهو مقابلة مع
قناة "العربية"، أكد خلالها سعيه إلى إبرام اتفاقية سلام مع السعودية، بدعوى أن هذا السلام أو التطبيع مع المملكة سيسهل من مسار التوصل إلى سلام بين الجانبين، الفلسطيني والإسرائيلي.
16 ديسمبر 2022, 07:46 GMT
وتعهد نتنياهو خلال المقابلته بمتابعة العلاقات الإسرائيلية الرسمية مع السعودية بهدف تحقيق قفزة كبيرة، أو نقلة نوعية، مناشدًا الإدارة الأمريكية إعادة تأكيد التزامها تجاه
المملكة، بدعوى أن التحالف الأمريكي التقليدي مع السعودية ودول أخرى يحتاج إلى إعادة تأكيد.
يشار إلى أن كل من الإمارات والبحرين قد وقعتا على اتفاق سلام مع إسرائيل، في الخامس عشر من سبتمبر/ أيلول 2020 برعاية أمريكية.
وتلتهما السودان التي وقعت على
اتفاق تطبيع مع إسرائيل، أيضا، في الثالث والعشرين من أكتوبر/ تشرين الأول من العام نفسه، ثم المغرب في العاشر من ديسمبر/ كانون الأول 2020، برعاية أمريكية من الرئيس السابق، دونالد ترامب.
