https://sputnikarabic.ae/20220826/مئات-الأسرى-الفلسطينيين-يبدؤون-اعتصامات-في-ساحات-السجون-ماكرون-في-الجزائر-لعدة-أهداف-أهمها-الغاز-1066875998.html
مئات الأسرى الفلسطينيين يبدؤون اعتصامات في ساحات السجون.. ماكرون في الجزائر لعدة أهداف أهمها الغاز
مئات الأسرى الفلسطينيين يبدؤون اعتصامات في ساحات السجون.. ماكرون في الجزائر لعدة أهداف أهمها الغاز
سبوتنيك عربي
أكد نادي الأسير الفلسطيني، أن حالة من التوتر الشديد تسود أقسام الأسرى في سجون الاحتلال الأسرائيلي، بعد أن أقدمت إدارة السجون على فرض عزل مضاعف على الأسرى، وسحب... 26.08.2022, سبوتنيك عربي
2022-08-26T14:01+0000
2022-08-26T14:01+0000
2022-08-26T14:01+0000
راديو
عالم سبوتنيك
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/08/1a/1066875597_29:0:1273:700_1920x0_80_0_0_7a15e69b1ab5015efcec3d98509c581f.png
مئات الأسرى الفلسطينيين يبدأون اعتصامات في ساحات السجون.. ماكرون في الجزائر لعدة أهداف أهمها الغاز
سبوتنيك عربي
مئات الأسرى الفلسطينيين يبدأون اعتصامات في ساحات السجون.. ماكرون في الجزائر لعدة أهداف أهمها الغاز
مئات الأسرى الفلسطينيين يبدؤون إضرابا في تصعيد جديد والأسير العواودة قد يموت في أي لحظةوأوضح نادي الأسير، أن إدارة سجون الاحتلال استدعت قوات إضافية في عدة سجون، حيث كان الأسرى قد أعلنوا، الخروج من الأقسام والاعتصام فى ساحات السجون فى خطوة تصعيدية ضد قوانين إدارة السجون، بينما قررت السلطات الإسرائيلية تمديد الاعتقال الإدارى للقيادى بحركة الجهاد الإسلامى، بسام السعدى، كما ذكرت محامية الأسير المضرب عن الطعام خليل العواودة أنه قد يموت فى أى لحظة. وأعلن الأسرى أنهم بدأوا بخطوات حل التنظيمات، على أن تنفذ يوم الأحد المقبل.وأضاف فارسً أن "الأسرى في حالة دفاع عن النفس، علماً بأن هذه الأزمة بادر بافتعالها سلطات الاحتلال وليس الأسرى من خلال محاولة إملاء وفرض مجموعة من الإجراءات على الأسرى وهذه الإجراءات كانت عبارة عن توصيات صدرت عن لجنة شكلها وزير الأمن الداخلي بعد نجاح ستة من الأسرى بتحرير أنفسهم من سجن جلبوع قبل عام من الآن تقريباً لذلك يطالب الأسرى بوقف الإجراءات المنوي تنفيذها وبالتالي لن يدخلوا في مجابهة ولكن إذا أصرت حكومة إسرائيل بفرض هذه الإجراءات بقوة بالتأكيد سوف يقاومها الأسرى".وأَضاف: "من المفترض أن يتم الاستجابة لمطالب الأسير "العواودة" والإفراج عنه وليس إقناعه بوقف إضرابه وفي الحقيقة وضعه خطير ولكن لديه قرار حازم بأنه لن ينهي إضرابه إلا إذا عولجت قضية اعتقاله الإداري والاعتقال الإداري هو اعتقال تعسفي بدون لائحة اتهام ودون محاكمة".بعد توتر كبير.. الرئيس الفرنسي في الجزائر لعدة أهداف منها الغاز وفتح صفحة جديدة بين البلديناتفق الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، في اليوم الأول لزيارة ماكرون للجزائر والتي تستغرق 3 أيام، على إرساء شراكة استراتيجية تقوم على مبدأ الاحترام المتبادل، وذلك بعد أن أعلن ماكرون عن تشكيل لجنة من المؤرخين بين بلده والجزائر ستعمل على دراسة موضوع أرشيف حقبة الاستعمار الفرنسي في الجزائر.وفيما تباحث الرئيسان خلال ما يقارب الساعتين مختلف المجالات انطلاقا من ملف الذاكرة وصولا إلى التعاون الأمني والاقتصادي، قال الرئيس الجزائري، إنه بحث مع نظيره الفرنسي، سبل دفع العلاقات مع باريس تكريسا لمبدأ إقامة شراكة استراتيجية.قالت الكاتبة الجزائرية والعضو بلجنة الحوار الوطني السابق حدة حزام: "إن مجرد مجئ الرئيس الفرنسي للجزائر بناءً على دعوة من الرئيس الجزائري "عبد المجيد تبون" هى في حد ذاتها نوعاً من رأب الصدع للذي حدث في السنوات الأخيرة وليس فقط السنة الماضية بين البلدين، لأن الرئيس الفرنسي كان يرفض إجراء انتخابات رئاسية في عام 2019 وكان يدعم تمديد فترة "بوتفليقة" وهذا ما أثر على العلاقات بين البلدين وكانت هذه هى البداية .وأضافت حزام أن هناك حديث عن إنشاء لجنة مشتركة لكتابة التاريخ ولأول مرة يتوصل البلدان إلى تفاهم في هذا الشأن وبالتالي ستنظر هذه اللجنة بعين الحقيقة إلى جرائم الاستعمار الفرنسي وليس سياسة الانتقائية التي كانت تقوم بها فرنسا في السابق، فهناك نوع من الإيجابية ومادام سيبقى ماكرون لمدة ثلاثة أيام في الجزائر فهذا يعني أن هناك نية صادقة لإعادة العلاقات إلى ما كانت عليه"، مضيفة أن الغاز الجزائري لا يمكن أن يعوض عن الغاز الروسي ولكنه مهم جداً حالياً وأوروبا تعول على الغاز الجزائري".عبد الفتاح البرهان يجري تعديلات كبيرة في القيادة العسكرية للسودان وسط اضطرابات سياسيةأعلن رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان الفريق أول عبد الفتاح البرهان، إجراء تعديل كبير في القيادة العسكرية للبلاد، وسط اضطرابات سياسية واقتصادية، ويشمل التغيير إعفاء قادة القوات البرية والعمليات والإمداد، وكذلك المفتش العام للجيش، بالإضافة إلى إعادة تشكيل رئاسة أركان الجيش.وكان قد أُعلن في وقت سابق عن تغيير في قيادة القوات الجوية، بينما ظل رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول محمد عثمان الحسين في منصبه.قال المتحدث السابق باسم الجيش السوداني خالد الصوارمي لعالم سبوتنيك: "إن هذه التعديلات في الحقيقة تعديلات روتينية ففي تقدير القوات المسلحة هى تعديلات مهمة تحدث إما في بداية العام أو في منتصف العام بالتالي هى جاءت في توقيت مناسب جداً، خصوصاً وأنه لا توجد تعديلات ستحدث حالياً .وأضاف الصوارمي أن التعديلات ملفتة للنظر وقد تكون مثيرة لبعض الشكوك خاصةً وأنها انطوت على إقالة ضباط كبار وعددهم كبير فقد تمت إقالة حوالي أكثر من أربع ضباط وهذا عدد ليس هين، وهناك تعديل كبير في القيادات ولكن طالما لا توجد مشكلة داخل القوات المسلحة أو خلافات أو اضطرابات فهذا يدخل في إطار التغيير الروتيني الذي يمكن أن يجريه أي قائد عام في القوات المسلحة وأضاف أن هؤلاء القادة غير مسيسين ولا يعرفون بانتمائاتهم الحزبية ولا لأي جهة داخليةٍ أو خارجية، ولم يعرفوا بأي تدخل أو تحرك سياسي لهم أو بانتمائهم لأي جماعة".يمكنكم متابعة المزيد من خلال برنامج عالم سبوتنيك
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
عالم سبوتنيك, аудио
مئات الأسرى الفلسطينيين يبدؤون اعتصامات في ساحات السجون.. ماكرون في الجزائر لعدة أهداف أهمها الغاز
أكد نادي الأسير الفلسطيني، أن حالة من التوتر الشديد تسود أقسام الأسرى في سجون الاحتلال الأسرائيلي، بعد أن أقدمت إدارة السجون على فرض عزل مضاعف على الأسرى، وسحب الكهربائيات من عدة أقسام.
مئات الأسرى الفلسطينيين يبدؤون إضرابا في تصعيد جديد والأسير العواودة قد يموت في أي لحظة
وأوضح نادي الأسير، أن إدارة سجون الاحتلال استدعت قوات إضافية في عدة سجون، حيث كان الأسرى قد أعلنوا، الخروج من الأقسام والاعتصام فى ساحات السجون فى خطوة تصعيدية ضد
قوانين إدارة السجون، بينما قررت السلطات الإسرائيلية تمديد الاعتقال الإدارى للقيادى بحركة الجهاد الإسلامى، بسام السعدى، كما ذكرت محامية الأسير المضرب عن الطعام خليل العواودة أنه قد يموت فى أى لحظة. وأعلن الأسرى أنهم بدأوا بخطوات حل التنظيمات، على أن تنفذ يوم الأحد المقبل.
في حديثه لـ"عالم سبوتنيك"، قال رئيس نادي الأسير الفلسطيني قدورة فارس: "إن الأمر ليس مرهوناً بإدارة السجون، فإدارة السجون بنهاية المطاف تنفذ قرارات وسياسات الإرادة الإسرائيلية وإدارة السجون بحكم أنها جهة اختصاص وجهة خبرة تعلم تمام العلم أن هذه الإجراءات التي ينوون اتخاذها هى إجراءات عدمية عبثية لا طائل منها ولا فائدة ولكن هناك رائحة السياسة في هذه الإجراءات من حيث توقيتها ومن حيث بعض التصريحات الصادرة عن العديد من المسؤولين الإسرائيليين.
وأضاف فارسً أن "الأسرى في حالة دفاع عن النفس، علماً بأن هذه الأزمة بادر بافتعالها سلطات الاحتلال وليس الأسرى من خلال محاولة إملاء وفرض مجموعة من الإجراءات على الأسرى وهذه الإجراءات كانت عبارة عن توصيات صدرت عن لجنة شكلها وزير الأمن الداخلي بعد نجاح ستة من الأسرى بتحرير أنفسهم من سجن جلبوع قبل عام من الآن تقريباً لذلك يطالب الأسرى بوقف الإجراءات المنوي تنفيذها وبالتالي لن يدخلوا في مجابهة ولكن إذا أصرت حكومة إسرائيل بفرض هذه الإجراءات بقوة بالتأكيد سوف يقاومها الأسرى".
وأَضاف: "من المفترض أن يتم الاستجابة
لمطالب الأسير "العواودة" والإفراج عنه وليس إقناعه بوقف إضرابه وفي الحقيقة وضعه خطير ولكن لديه قرار حازم بأنه لن ينهي إضرابه إلا إذا عولجت قضية اعتقاله الإداري والاعتقال الإداري هو اعتقال تعسفي بدون لائحة اتهام ودون محاكمة".
بعد توتر كبير.. الرئيس الفرنسي في الجزائر لعدة أهداف منها الغاز وفتح صفحة جديدة بين البلدين
اتفق الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، في اليوم الأول لزيارة ماكرون للجزائر والتي تستغرق 3 أيام، على إرساء شراكة استراتيجية تقوم على مبدأ
الاحترام المتبادل، وذلك بعد أن أعلن ماكرون عن تشكيل لجنة من المؤرخين بين بلده والجزائر ستعمل على دراسة موضوع أرشيف حقبة الاستعمار الفرنسي في الجزائر.
وفيما تباحث الرئيسان خلال ما يقارب الساعتين مختلف المجالات انطلاقا من ملف الذاكرة وصولا إلى التعاون الأمني والاقتصادي، قال الرئيس الجزائري، إنه بحث مع نظيره الفرنسي، سبل دفع العلاقات مع باريس تكريسا لمبدأ إقامة شراكة استراتيجية.
كانت العلاقات قد شهدت توترا بعد تصريحات لماكرون قال فيها إن الجزائر تحكمها منظومة عسكرية تعيش على ريع الذاكرة وتبون رهين لهذه المنظومة وهو ما أثار حفيظة الجزائر وأدى الى توتر العلاقات.
قالت الكاتبة الجزائرية والعضو بلجنة الحوار الوطني السابق حدة حزام: "إن مجرد مجئ الرئيس الفرنسي للجزائر بناءً على دعوة من الرئيس الجزائري "عبد المجيد تبون" هى في حد ذاتها نوعاً من رأب الصدع للذي حدث في السنوات الأخيرة وليس فقط السنة الماضية بين البلدين، لأن الرئيس الفرنسي كان يرفض إجراء انتخابات رئاسية في عام 2019 وكان يدعم تمديد فترة "بوتفليقة" وهذا ما أثر على العلاقات بين البلدين وكانت هذه هى البداية .
وأضافت حزام أن هناك حديث عن إنشاء لجنة مشتركة لكتابة التاريخ ولأول مرة يتوصل البلدان إلى تفاهم في هذا الشأن وبالتالي ستنظر هذه اللجنة بعين الحقيقة إلى جرائم الاستعمار الفرنسي
وليس سياسة الانتقائية التي كانت تقوم بها فرنسا في السابق، فهناك نوع من الإيجابية ومادام سيبقى ماكرون لمدة ثلاثة أيام في الجزائر فهذا يعني أن هناك نية صادقة لإعادة العلاقات إلى ما كانت عليه"، مضيفة أن الغاز الجزائري لا يمكن أن يعوض عن الغاز الروسي ولكنه مهم جداً حالياً وأوروبا تعول على الغاز الجزائري".
عبد الفتاح البرهان يجري تعديلات كبيرة في القيادة العسكرية للسودان وسط اضطرابات سياسية
أعلن رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان الفريق أول عبد الفتاح البرهان، إجراء تعديل كبير في القيادة العسكرية للبلاد، وسط اضطرابات سياسية واقتصادية، ويشمل التغيير إعفاء
قادة القوات البرية والعمليات والإمداد، وكذلك المفتش العام للجيش، بالإضافة إلى إعادة تشكيل رئاسة أركان الجيش.
وكان قد أُعلن في وقت سابق عن تغيير في قيادة القوات الجوية، بينما ظل رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول محمد عثمان الحسين في منصبه.
ويُمثل هذا أكبر تغيير في قيادة الجيش منذ سيطرته على الحكم في 25 أكتوبر/تشرين الأول، والذي أنهى شراكة انتقالية مع مجموعات سياسية مدنية.
قال المتحدث السابق باسم الجيش السوداني خالد الصوارمي لعالم سبوتنيك: "إن هذه التعديلات في الحقيقة تعديلات روتينية ففي تقدير القوات المسلحة هى تعديلات مهمة تحدث إما في بداية العام أو في منتصف العام بالتالي هى جاءت في توقيت مناسب جداً، خصوصاً وأنه لا توجد تعديلات ستحدث حالياً .
وأضاف الصوارمي أن التعديلات ملفتة للنظر وقد تكون مثيرة لبعض الشكوك خاصةً وأنها انطوت على إقالة ضباط كبار وعددهم كبير فقد تمت إقالة حوالي أكثر من أربع ضباط وهذا عدد ليس هين،
وهناك تعديل كبير في القيادات ولكن طالما لا توجد مشكلة داخل القوات المسلحة أو خلافات أو اضطرابات فهذا يدخل في إطار التغيير الروتيني الذي يمكن أن يجريه أي قائد عام في القوات المسلحة وأضاف أن هؤلاء القادة غير مسيسين ولا يعرفون بانتمائاتهم الحزبية ولا لأي جهة داخليةٍ أو خارجية، ولم يعرفوا بأي تدخل أو تحرك سياسي لهم أو بانتمائهم لأي جماعة".
يمكنكم متابعة المزيد من خلال برنامج
عالم سبوتنيك
