00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:31 GMT
149 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
10:03 GMT
25 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
18:03 GMT
109 د
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
10:33 GMT
27 د
كيف يمكن للتفاعلات الكيميائية منافسة الثقوب السوداء؟
اكتشفت دراسة حديثة أن الضغط الميكانيكي داخل الأنسجة النامية هو من يحدد مكان ظهور مركز الإشارة التي تشكل الخلايا.. أظهرت أبحاث أن الجزيئات يمكنها خلط وتشويش وعرقلة المعلومات الكمومية بفعالية مثل الثقوب السوداء، ما يظهر له آثار على الفيزياء الكيميائية والحوسبة ا
12:31 GMT
29 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
الإنسان والثقافة
ثائر زين الدين: الأدب الروسي واحد من أجمل آداب الشعوب في العالم
16:03 GMT
30 د
شؤون عسكرية
خبير: الرسالة الأمريكية من إيقاف الإمدادات عن إسرائيل هي لليّ ذراع نتنياهو
16:34 GMT
29 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي - اعادة
18:03 GMT
108 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي, 1920
راديو
يناقش صحفيو "سبوتنيك عربي" على أثير "راديو سبوتنيك" آخر الأخبار وأبرز القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية الحالية. ونشارككم رأي وتحليل خبراء سياسيين وعسكريين واقتصاديين واجتماعيين من استوديوهات الوكالة في موسكو والقاهرة.

القاهرة تبذل جهودا كبيرة لعقد هدنة بين حماس وإسرائيل. مظاهرات حاشدة في تل أبيب تطالب بانتخابات مبكرة

القاهرة تبذل جهودا كبيرة لعقد هدنة بين حماس وإسرائيل.. مظاهرات حاشدة في تل أبيب تطالب بانتخابات مبكرة وإطلاق سراح الرهائن
تابعنا عبر
القاهرة تبذل جهودا كبيرة لعقد هدنة بين حماس وإسرائيل التي أبدت موافقة مبدئية على الخطة المصرية، ومظاهرات حاشدة في تل أبيب مناهضة للحكومة ومطالبة بانتخابات مبكرة وإطلاق سراح الرهائن، والمظاهرات الطلابية تمتد من أمريكا إلى أوروبا.
للمرة الأولى الصين تعقد محادثات مصالحة بين حماس وفتح في ظل استمرار الحرب في غزة، وزاخاروفا تقول إن تصريحات المندوبة الأمريكية بأن روسيا والصين تعارضان إصلاح مجلس الأمن.. تضليل، وشولتس يجدد رفضه إرسال قوات عسكرية ألمانية وصواريخ "تاوروس" إلى أوكرانيا.

القاهرة تبذل جهودا كبيرة لعقد هدنة بين حماس وإسرائيل التي أبدت موافقة مبدئية على الخطة المصرية

قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن الأغلبية في حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تؤيد بنود صفقة جديدة اقترحتها مصر وتم نقلها إلى حركة "حماس"، بهدف التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى، ووقف إطلاق النار في قطاع غزة . وقالت حركة "حماس" إنها تدرس الرد الإسرائيلي على مقترح مصري لتبادل الأسرى مع تل أبيب، في وقت تبذل فيه القاهرة جهوداً حثيثة لتحريك المفاوضات وبحث الاجتياح الإسرائيلي المرتقب لرفح التي تؤوي أكثر من مليون فلسطيني نازح.
ويقضي المخطط المصري بإطلاق سراح ما بين 20 إلى 40 أسيراً إسرائيلياً، مقابل وقف إطلاق النار لمدة يوم أو أكثر قليلاً عن كل مختطف يطلق سراحه".
وقالت الهيئة إن نتنياهو "لا يفضل الاتفاق الجزئي، ويهتم بالتوصل إلى اتفاق شامل يتم بموجبه إطلاق سراح جميع المحتجزين"، لكن مسؤولاً قال للهيئة إن "التوصل إلى اتفاق شامل ليس مطروحاً على الطاولة، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن (حماس) تريد إنهاء الحرب مقابل ذلك، وهو المطلب الذي تعارضه إسرائيل".
في الوقت نفسه أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، أن نتنياهو، يبدل مواقفه بشأن الاتفاق مع "حماس" بسبب تخوفه من الوزيرين، إيتمار بن غفير وبتسلئيل مسوتريتش وهو ما يؤخر تلك الصفقة أو الاتفاق بسبب ضغوط سياسية يمارسها عليه الوزيرين.
واتهمت الكثير من الأوساط نتنياهو، بالاستسلام لبن غفير وسموتريتش، خاصة مع تهديدهما بالانسحاب من حكومته حال عدم دخوله لمدينة رفح جنوبي قطاع غزة وقيامه بعملية عسكرية موسعة في المدينة.

واعتبر مدير منتدى الشرق الأوسط للدراسات السياسية والاستراتيجية، سمير غطاس، أن ما يتم تداوله، تقارير صحفية ولا يوجد على وجه اليقين ما يؤكد كل هذه التقارير.

وقال إن ما يمكن التأكيد عليه هو أن هناك تفاؤل في هذه المرة كما أن إسرائيل تتحدث عن روح إيجابية، وهناك أخبار تفيد بأن إسرائيل منفتحة أكثر على مطالب كانت بعيدة المنال وهى الحديث عن نهاية الحرب إذا ما تمت هذه الصفقة وانفتحت الآفاق أمام صفقات تبادل جديدة.

مظاهرات حاشدة في تل أبيب مناهضة للحكومة ومطالبة بانتخابات مبكرة وإطلاق سراح الرهائن.. والمظاهرات الطلابية تمتد من أمريكا إلى أوروبا

شهدت عدة مدن إسرائيلية مظاهرات حاشدة ضد حكومة نتنياهو بينما كانت التظاهرة الأكبر في تل أبيب والتي طالبت بإسقاط حكومة بنيامين نتنياهو وتوقيع اتفاق تبادل أسرى مع حركة حماس.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن الآلاف من الإسرائيليين خرجوا للتظاهر في مدينة تل أبيب ومدن أخرى للمطالبة بإسقاط حكومة نتنياهو وعقد انتخابات برلمانية مبكرة وكذلك توقيع اتفاق تبادل أسرى مع حماس من أجل الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة.
وشدد المتظاهرون على أن رئيس الحكومة نتنياهو مسؤول بشكل كبير عن إعادة المحتجزين لدى حماس في غزة، وأنه مسؤول عن حياتهم في الأساس.
وأكد يائير لابيد، زعيم المعارضة الإسرائيلية، مشاركته في الاحتجاجات الإسرائيلية المطالبة بعقد صفقة تبادل في تل أبيب.
وصرح أهالي المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، بضرورة موافقة تل أبيب على دفع الثمن وإنهاء الحرب من أجل إعادة المحتجزين واتهموا نتنياهو بنسيان ذويهم والتضحية بهم من أجل مصالحه الشخصية والبقاء في السلطة.
في سياق متصل امتدت موجة المظاهرات الى العديد من الجامعات الأمريكية المطالبة بوقف الحرب في غزة ووقف الدعم الأمريكي لإسرائيل خاصة بعد التدخل الأمني والإداري لقمع المظاهرات في جامعة كولومبيا.
ومن القارة الأمريكية إلى أوروبا وتحديدًا أمام جامعة سيانس بو بالعاصمة الفرنسية باريس، اعتصم عدد من الطلاب، الرافضين للحرب على غزة، في ظل تواجد محتجين مؤيدين لإسرائيل لتحدي الطلاب المؤيدين، بينما تحركت الشرطة للفصل بين المجموعتين.
وعلى خلفية الدعوى التي رفعتها نيكاراغوا ضد ألمانيا بسبب تقديم برلين مساعدات عسكرية لإسرائيل، احتج مواطنون خارج مبنى البرلمان بنصبهم الخيام، التي أزالتها قوات الشرطة وأبعدتهم بالقوة، وأغلقت المنطقة المحيطة لمنع وصول محتجين آخرين.
بينما شهدت لندن ومدن أخرى مظاهرات حاشدة ، كما خرج العشرات من طلاب جامعة لندن في مظاهرات تضامنية مع ما يحدث في غزة، ودعمًا لزملائهم من طلاب الجامعات الأمريكية.
قال أستاذ العلوم السياسية، أيمن البراسنة، إن المظاهرات التي تجوب الشوارع في الولايات المتحدة وأوروبا بها كثير من الرسائل الجديدة، بدليل أنها بدأت تتصاعد في الجماعات بكثافة غير معهودة.
واعتبر ما يجري في الجامعات يدل على أن الأمور تجاوزت الحد المسموح به وأن الولايات المتحدة باتت تتعرض لانتقادات لاذعة من الداخل نفسه.
وأكد أن التظاهرات الإسرائيلية ضد حكومة نتنياهو يجعلها تتعاطى مع مطالبات الشارع بضرورة تمرير صفقة تبادل، رغم تهميش الحكومة لهذا الملف في البداية.

للمرة الأولى الصين تعقد محادثات مصالحة بين حماس وفتح في ظل استمرار الحرب في غزة

تستضيف الصين محادثات بين حركة حماس وحركة فتح لمناقشة جهود المصالحة الداخلية، في مسعى صيني جديد في غمرة الحرب في قطاع غزة.
وفتح هي الحركة التي يقودها محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية المدعومة من الغرب التي تمارس حكما ذاتيا محدودا في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل.
ولم يفلح الفصيلان الفلسطينيان المتنافسان في معالجة خلافاتهما السياسية منذ أن طرد مقاتلو حماس فتح من غزة في حرب قصيرة في عام 2007 . وتشعر واشنطن بالقلق من التحركات الرامية إلى المصالحة بين الحركتين لأنها تدعم السلطة الفلسطينية لكنها تحظر حماس باعتبارها جماعة إرهابية.
وقال مسؤول في فتح إن وفدا بقيادة المسؤول الكبير في الحركة عزام الأحمد يقود المحادثات في الصين. بينما يقود فريق حماس في المحادثات موسى أبو مرزوق.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ ون بين في مؤتمر صحفي إن الصين تدعم تعزيز السلطة الفلسطينية، وتدعم جميع الفصائل الفلسطينية في تحقيق المصالحة وتعزيز التضامن من خلال الحوار والتشاور.
وستكون هذه الزيارة هي المرة الأولى التي يُعلن فيها توجه وفد من حماس إلى الصين منذ بداية الحرب في غزة. واجتمع الدبلوماسي الصيني وانغ كيجيان برئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في قطر الشهر الماضي، بحسب وزارة الخارجية الصينية.
وأظهرت الصين في الآونة الأخيرة تأثيرا دبلوماسيا متزايدا في الشرق الأوسط حيث تتمتع بعلاقات قوية مع الدول العربية وإيران. وتوسطت بكين العام الماضي في التوصل إلى استئناف العلاقات الدبلوماسية بين الخصمين الإقليميين السعودية وإيران.
وكثف مسؤولون صينيون جهودهم في الدفاع عن الفلسطينيين في منتديات دولية في الأشهر القليلة الماضية، ودعوا إلى عقد مؤتمر سلام إسرائيلي فلسطيني واسع النطاق ووضع جدول زمني محدد لتنفيذ حل الدولتين.
وقال أستاذ العلوم السياسية، غسان الخطيب، لا توجد مؤشرات تدعو للتفاؤل حول حراك الصين للمصالحة بين فتح وحماس.
وأوضح أن مواقف الأطراف لم يجر عليها أي تغيير، رغم فداحة الأحداث الجارية في قطاع غزة، مشيرا إلى أن أطراف النزاع غير جاهزة ولا توجد لديها إرادة سياسية كافية لإحداث انطلاقة في المباحثات.
ولفت إلى أن الواقع السياسي يدعو للوحدة، والرأي العام يضغط على القيادات المختلفة في اتجاه التوحد، ولكن مواقف الأطراف وسلوكها يشير إلى عدم تحقيق أي اختراق.

زاخاروفا: تصريحات المندوبة الأمريكية بأن روسيا والصين تعارضان إصلاح مجلس الأمن.. تضليل

قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إن موسكو لا تعتقد أن مجلس الأمن الدولي يجب أن يبقى دون تغيير، ويجب توسيع تكوينه، ولكن ليس على حساب الدول الغربية، بل على حساب دول الجنوب العالمي.
وقالت زاخاروفا في تعليق نشر على الموقع الإلكتروني للدبلوماسية الروسية: "إن بيان المندوب الأمريكي هو تضليل صريح، ولطالما دعمت روسيا وتواصل دعم عملية إصلاح مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، ولا تعتقد أن هذه الهيئة يجب أن تظل دون تغيير".
وذكّرت زاخاروفا بأن العمل جار في هذا الاتجاه منذ عام 2009، والذي يهدف إلى بلورة حل مقبول لدى الجميع. مؤكدة أن روسيا تدعم توسيع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ليشمل البلدان النامية في آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية".
وأكدت زاخاروفا أن روسيا مثل الأغلبية الساحقة من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، تؤيد تصحيح الظلم التاريخي ضد أفريقيا، الذي لا يتوافق تمثيلها الحالي في مجلس الأمن مع العدد الإجمالي للدول في القارة ولا مع دورها الحالي.
وقالت زاخاروفا إن الغرب، بقيادة الولايات المتحدة، "ممثل بشكل زائد" في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وأن الزيادة في عددهم لا تساهم بأي حال من الأحوال في تعزيز الأسس المتعددة الأطراف المنصوص عليها في ميثاق المنظمة.
ولفتت المتحدثة الرسمية لوزارة الخارجية الانتباه إلى كلام المندوبة الأمريكية الدائمة ليندا توماس غرينفيلد، التي ترى أن روسيا والصين كانتا من المعارضين لإصلاح مجلس الأمن الدولي، لكن واشنطن لم تكن كذلك.
وقال المحلل السياسي، أسامة سماق، إن توسيع مجلس الأمن يحتاج إلى موافقة الدول دائمة العضوية، ويكفي أن تعترض دولة واحدة دائمة العضوية وتستعمل حق النقض "الفيتو" كي تفشل أي قرار يمكن أن يصدر.
وأوضح أن هناك مناخ في الأمم المتحدة يرغب في تعديل اتفاقية إنشاء وتأسيس الأمم المتحدة من الأساس والاتفاقيات اللاحقة ذات الصلة، خاصةً وأن بنود الأمم المتحدة لم تعد تستجيب لمتطلبات العصر، ومن ضمن هذه التوجهات هناك رأي يقول إنه لابد من تعديل عدد دول دائمة العضوية في مجلس الأمن بحيث تمثل الكرة الأرضية بشكل أكثر عدلا.

شولتس يجدد رفضه إرسال قوات عسكرية ألمانية وصواريخ "تاوروس" إلى أوكرانيا

استبعد المستشار الألماني أولاف شولتس مرة أخرى إرسال قوات ألمانية إلى أوكرانيا أو تزويد كييف بصواريخ مجنحة طويلة المدى من طراز "تاوروس".
وقال شولتس في كلمة بالحزب الديمقراطي الاشتراكي الألماني في لونيبورغ: "هناك أسلحة لا يمكن توفيرها إلا إذا كان من الممكن السيطرة على كل ما يحدث بها".
وأضاف "نظام الأسلحة فعال ودقيق للغاية لدرجة أنه يمكن توجيهه مباشرة إلى غرفة المعيشة"، مؤكدا أن "هذا أمر ذو مسؤولية وممكن فقط إذا تم الحفاظ على السيطرة على إدارة الأهداف، لكن لا يستطيع أحد القيام بذلك"، وقال شولتس إنه لو فعلت ألمانيا ذلك، ستكون قد شاركت في الحرب".
وأكد المستشار الألماني أنه لن يكون هناك جنود ألمان في أوكرانيا ولن تكون هناك قوات تابعة لحلف شمال الأطلسي. ولن تقوم المانيا بأنشطة عسكرية خارجها مثل إدارة الأهداف وما شابه ذلك". وقد صرح شولتس مرارا أنه لن يسمح بتصعيد الصراع، أي الحرب بين روسيا وحلف شمال الأطلسي.
وتعتبر روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تتعارض مع إمكانية حل النزاع، وأن مشاركة دول "الناتو" بشكل مباشر في الصراع "لعب بالنار".
وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستصبح هدفا مشروعا لروسيا، مضيفا أن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي متورطان بشكل مباشر في الصراع، ليس فقط من خلال توفير الأسلحة، بل أيضا من خلال تدريب الأفراد في بريطانيا وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى.
قال الكاتب والمحلل السياسي، رضوان قاسم، إن الأوربيين لا يستطيعون الخروج عن الطاعة الأمريكية، وسيستمر الدعم الغربي لكييف تحت الضغط الأمريكي.
وأشار إلى أن النتائج الفاشلة التي حصلوا عليها على الأرض رغم كل الدعم أظهر ضعفهم الاقتصادي والعسكري، وكذلك خسروا الجبهة الداخلية التي ترفض الاستمرار في هذا الدعم بلا طائل.
وذكر قاسم أن السبب في الموقف الألماني ضغوط داخلية وأخرى خارجية، فهناك معارضة داخلية للسياسات التي يتبعها شولتس، خاصة مع التراجع الاقتصادي لألمانيا منذ اندلاع الأزمة، وهناك أصوات أوروبية خارج ألمانيا مثل هنجاريا وبولندا وغيرها تشارك هذا الرفض أيضًا.
وأضاف قاسم أن الموقف الأخير لألمانيا يظهر أيضا أن برلين لا ترغب في مزيد من التصعيد مع موسكو.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала